الجيش الإسرائيلي: تدريبات معقدة على حرب مع لبنان
وال-نشر موقع "سبوتنيك" تقريراً جاء فيه أن لواء في الجيش الإسرائيلي أجرى تدريبات معقدة في تضاريس تحاكي حرباً مع لبنان على الجبهة الشمالية.
وحسب موقع "عكا للشؤون الاسرائيلية": "تضع كتائب لواء جفعاتي في الجيش الإسرائيلي لمساتها الأخيرة على تدريبات معقدة استعداداً لحرب مقبلة مع لبنان، والتي انطلقت منذ بضعة أشهر".
ونقل الموقع عن "القناة 7" العبرية أن "الكتائب المختلفة في اللواء أجرت تدريبات في تضاريس معقدة وصعبة تحاكي حرب مع لبنان على الجبهة الشمالية". وأشارت القناة إلى أنه "حالياً تتدرب كتيبتي شاكيد وصبرا في اللواء على السيناريو نفسه".
من جانبه قال دانيال أيلا، القائد في لواء جفعاتي: "نحن في تدريبات تحاكي تحديات سنواجهها في الحرب المقبلة في الساحة الشمالية، ونجمع بين قدرات كل كتيبة هنا في المشاة والدروع والهندسة والاستخبارات، من أجل الوصول إلى استعداد كامل للحرب المقبلة، وسنفوز في الحرب".
ونقل الموقع عن العقيد إيتسيك كوهين قائد لواء جفعاتي قوله إن "اللواء في نهاية تدريبات مهمة وقوية للغاية وبكل فخر جاهزون ومستعدون لأي مهمة". وتابع: "خلال التدريبات قدم قادة الفرق أدوات حاسمة لطرق وتقنيات وتصورات أكثر دقة وملائمة عن العدو في حرب لبنان المقبلة".
وكانت آخر حرب بين إسرائيل ولبنان هي "حرب تموز" 2006. وترتب على وقف إطلاق النار في الحرب الإسرائيلية على لبنان، زيادة قوات الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان من عدد جنودها، إلى نحو 15 الف جندي بمعداتهم الثقيلة من نحو 44 بلداً. وتراجع العدد إلى نحو 10 آلاف وخمسمائة رجل بعد ذلك.
وتنتظر قوات اليونفيل أن تنهي مهمتها، عندما يحصل الجيش اللبناني على الوسائل والمعدات الضرورية، التي تمكنه من استلام المسؤولية من القوات الأممية، التي تم بعثها في الأصل من أجل مراقبة انسحاب القوات الإسرائيلية، بعد اجتياحها للبنان سنة 1978.
ونقلت "الوكالة الوطنية للإعلام" عن رئيس بعثة "اليونيفيل" وقائدها العام، الجنرال ستيفانو دل كول، قوله إن "اليونيفيل" لاحظت زيادة في حركة الطائرات الحربية الإسرائيلية في الأجواء اللبنانية.
ولفت في تصريحات خاصة للوكالة إلى أن "تحليق الطيران الإسرائيلي في الأجواء اللبنانية هو انتهاك لقرار مجلس الأمن الدولي 1701 وكذلك للسيادة اللبنانية".
وأضاف: "إنّ مثل هذه الانتهاكات للسيادة اللبنانية والقرار 1701، تزيد من حدة التوتر وقد تؤدي إلى حوادث تعرض وقف الأعمال العدائية بين لبنان وإسرائيل للخطر. كما أنها تتعارض مع أهدافنا وجهودنا للحد من التوترات ولتهيئة بيئة أمنية مستقرة في جنوب لبنان".
وتابع: "مرة أخرى، أدعو إسرائيل إلى وقف جميع طلعاتها الجوية فوق الأراضي اللبنانية على الفور".
وحسب موقع "عكا للشؤون الاسرائيلية": "تضع كتائب لواء جفعاتي في الجيش الإسرائيلي لمساتها الأخيرة على تدريبات معقدة استعداداً لحرب مقبلة مع لبنان، والتي انطلقت منذ بضعة أشهر".
ونقل الموقع عن "القناة 7" العبرية أن "الكتائب المختلفة في اللواء أجرت تدريبات في تضاريس معقدة وصعبة تحاكي حرب مع لبنان على الجبهة الشمالية". وأشارت القناة إلى أنه "حالياً تتدرب كتيبتي شاكيد وصبرا في اللواء على السيناريو نفسه".
من جانبه قال دانيال أيلا، القائد في لواء جفعاتي: "نحن في تدريبات تحاكي تحديات سنواجهها في الحرب المقبلة في الساحة الشمالية، ونجمع بين قدرات كل كتيبة هنا في المشاة والدروع والهندسة والاستخبارات، من أجل الوصول إلى استعداد كامل للحرب المقبلة، وسنفوز في الحرب".
ونقل الموقع عن العقيد إيتسيك كوهين قائد لواء جفعاتي قوله إن "اللواء في نهاية تدريبات مهمة وقوية للغاية وبكل فخر جاهزون ومستعدون لأي مهمة". وتابع: "خلال التدريبات قدم قادة الفرق أدوات حاسمة لطرق وتقنيات وتصورات أكثر دقة وملائمة عن العدو في حرب لبنان المقبلة".
وكانت آخر حرب بين إسرائيل ولبنان هي "حرب تموز" 2006. وترتب على وقف إطلاق النار في الحرب الإسرائيلية على لبنان، زيادة قوات الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان من عدد جنودها، إلى نحو 15 الف جندي بمعداتهم الثقيلة من نحو 44 بلداً. وتراجع العدد إلى نحو 10 آلاف وخمسمائة رجل بعد ذلك.
وتنتظر قوات اليونفيل أن تنهي مهمتها، عندما يحصل الجيش اللبناني على الوسائل والمعدات الضرورية، التي تمكنه من استلام المسؤولية من القوات الأممية، التي تم بعثها في الأصل من أجل مراقبة انسحاب القوات الإسرائيلية، بعد اجتياحها للبنان سنة 1978.
ونقلت "الوكالة الوطنية للإعلام" عن رئيس بعثة "اليونيفيل" وقائدها العام، الجنرال ستيفانو دل كول، قوله إن "اليونيفيل" لاحظت زيادة في حركة الطائرات الحربية الإسرائيلية في الأجواء اللبنانية.
ولفت في تصريحات خاصة للوكالة إلى أن "تحليق الطيران الإسرائيلي في الأجواء اللبنانية هو انتهاك لقرار مجلس الأمن الدولي 1701 وكذلك للسيادة اللبنانية".
وأضاف: "إنّ مثل هذه الانتهاكات للسيادة اللبنانية والقرار 1701، تزيد من حدة التوتر وقد تؤدي إلى حوادث تعرض وقف الأعمال العدائية بين لبنان وإسرائيل للخطر. كما أنها تتعارض مع أهدافنا وجهودنا للحد من التوترات ولتهيئة بيئة أمنية مستقرة في جنوب لبنان".
وتابع: "مرة أخرى، أدعو إسرائيل إلى وقف جميع طلعاتها الجوية فوق الأراضي اللبنانية على الفور".