مخزومي عرض مع الحسن شؤونا بيروتية
وال-أعلن حزب "الحوار الوطني" في بيان، أن رئيسه "النائب فؤاد مخزومي زار وزيرة الداخلية والبلديات ريا الحسن في مكتبها بالوزارة، وتشاور معها في الأوضاع المحلية والقضايا المتعلقة ببيروت والمتطلبات الحيوية لتحسين ظروف أهلها".
وإثر اللقاء، قال مخزومي: "إن الحديث تطرق إلى الأوضاع العامة في البلاد"، مؤكدا أن "الأولوية يجب أن تكون للمواطن وتأمين متطلباته الحياتية والمعيشية التي يتطلع اللبنانيون إلى تحسينها، ولإنهاض البلد من كبوته الاقتصادية". وقال: "الخطوة الأولى لتحقيق ذلك تكون بتنفيذ الإصلاحات التي وعدنا بها في سيدر والتي يتشدد المانحون في ضرورة إجرائها وصولا إلى تنفيذ وعود الخارج وإعادة ثقة المستثمرين بلبنان".
أضاف: "من أهم الدروس التي يوصي بها سيدر وبتنفيذها هو موضوع الشفافية، التي نحتاج إليها في تحسين ظروف أعمال كل الإدارات وخصوصا مجلس بلدية بيروت، ورأب الصدوع فيها من أجل مصلحة أهالي بيروت".
وشدد على أن "الأولوية اليوم تتمثل بإدخال المكننة فعليا وعمليا إلى عمل المجلس البلدي، وكذلك ممارسة الشفافية في مشروع الكورنيش البحري والحفاظ على الاملاك البحرية والمساحات الخضراء واعتماد سلم أولويات في عمل المجلس البلدي"، مؤكدا ضرورة "حل الأزمة المالية للبلديات عموما".
وتطرق مخزومي إلى ظاهرة ارتفاع نسبة حوادث العنف الأسري، معتبرا أن "المسألة ذات شقين: الأول إنزال العقوبات القصوى بالفاعلين، والثانية نشر التوعية حول هذه المشكلة وحماية الأفراد والأسر".
وثمن "الإجراءات التي اتخذتها وزارة الداخلية لجهة إزالة بعض المخالفات والمقاهي والاستراحات غير الشرعية المقامة على الأرض التابعة لحرش بيروت بعد إقرار قانون حمايته"، آملا أن "تستكمل إجراءات الداخلية لجهة إعادة الحرش حيزا أخضر ومتنفسا لأهل بيروت".
وإثر اللقاء، قال مخزومي: "إن الحديث تطرق إلى الأوضاع العامة في البلاد"، مؤكدا أن "الأولوية يجب أن تكون للمواطن وتأمين متطلباته الحياتية والمعيشية التي يتطلع اللبنانيون إلى تحسينها، ولإنهاض البلد من كبوته الاقتصادية". وقال: "الخطوة الأولى لتحقيق ذلك تكون بتنفيذ الإصلاحات التي وعدنا بها في سيدر والتي يتشدد المانحون في ضرورة إجرائها وصولا إلى تنفيذ وعود الخارج وإعادة ثقة المستثمرين بلبنان".
أضاف: "من أهم الدروس التي يوصي بها سيدر وبتنفيذها هو موضوع الشفافية، التي نحتاج إليها في تحسين ظروف أعمال كل الإدارات وخصوصا مجلس بلدية بيروت، ورأب الصدوع فيها من أجل مصلحة أهالي بيروت".
وشدد على أن "الأولوية اليوم تتمثل بإدخال المكننة فعليا وعمليا إلى عمل المجلس البلدي، وكذلك ممارسة الشفافية في مشروع الكورنيش البحري والحفاظ على الاملاك البحرية والمساحات الخضراء واعتماد سلم أولويات في عمل المجلس البلدي"، مؤكدا ضرورة "حل الأزمة المالية للبلديات عموما".
وتطرق مخزومي إلى ظاهرة ارتفاع نسبة حوادث العنف الأسري، معتبرا أن "المسألة ذات شقين: الأول إنزال العقوبات القصوى بالفاعلين، والثانية نشر التوعية حول هذه المشكلة وحماية الأفراد والأسر".
وثمن "الإجراءات التي اتخذتها وزارة الداخلية لجهة إزالة بعض المخالفات والمقاهي والاستراحات غير الشرعية المقامة على الأرض التابعة لحرش بيروت بعد إقرار قانون حمايته"، آملا أن "تستكمل إجراءات الداخلية لجهة إعادة الحرش حيزا أخضر ومتنفسا لأهل بيروت".