الصايغ: لسحب الغطاء السياسي عن كل مرتكب ومعتدي... ولتحقيق مرجعية الدولة لا شريعة الغاب
وال-أعلن نائب رئيس حزب الكتائب الدكتور سليم الصايغ أن الوقفة التضامنية التي كانت مقررة اليوم مع أهالي قهمز وجوارها بعد حادثة لاسا لم تعد ضرورية بعد وعد بلقاء مصالحة السبت.
وأكد الصايغ في حديث لصوت لبنان أن لا بديل عن الدولة والسلطة الشرعية ولا يمكن أن نصل الى شريعة الغاب وأن يحصّل كل شخص حقه بيده، معتبراً أنه إذا لم نساعد كأهل المنطقة القوى الأمنية والجيش لن نصل الى الأمن والسلام.
وتمنى أخيراُ باسم حزب الكتائب أن تكون المصالحة الموعودة اليوم مصالحة تأسيسية لحل جميع المشاكل في المنطقة والتي أصبحت معروفة.
وفي مداخلة اجراها عبر الال بي سي، قال عن الموضوع نفسه: "ما دعينا اليه هو وقفة خلقت جواً ايجابياً وصدمة ايجابية لدى المعنيين والمبادرة ستترجم اليوم بمصالحة بين اهل لاسا وقهمز في قهمز، وهذه الصرخة التي اطلقت ستكون اعطت نتيجتها واهميتها انها اتت على خلفية المشاكل التي كانت تجري دورياً على صعيد الاراضي".
وشدد في هذا الاطار على ضرورة "سحب الغطاء السياسي عن كل مرتكب وعن كل من يعتدي على اشخاص واملاك فالقوى السياسية مسؤوليتها ان تؤمن بيئة حاضنة للناس لا ان تستعمل الناس للتفرقة".
واذ تمنى ان تعطي هذه المصالحة جواً ايجابياً كي ندخل الحوار والعيش معاً في كل المشاكل التي تعيشها المنطقة اعتبر انه يجب اليوم ان تترمم الثقة كي تحل الامور العالقة داعياَ لتحقيق مرجعية الدولة لا شريعة الغاب".
وأكد الصايغ في حديث لصوت لبنان أن لا بديل عن الدولة والسلطة الشرعية ولا يمكن أن نصل الى شريعة الغاب وأن يحصّل كل شخص حقه بيده، معتبراً أنه إذا لم نساعد كأهل المنطقة القوى الأمنية والجيش لن نصل الى الأمن والسلام.
وتمنى أخيراُ باسم حزب الكتائب أن تكون المصالحة الموعودة اليوم مصالحة تأسيسية لحل جميع المشاكل في المنطقة والتي أصبحت معروفة.
وفي مداخلة اجراها عبر الال بي سي، قال عن الموضوع نفسه: "ما دعينا اليه هو وقفة خلقت جواً ايجابياً وصدمة ايجابية لدى المعنيين والمبادرة ستترجم اليوم بمصالحة بين اهل لاسا وقهمز في قهمز، وهذه الصرخة التي اطلقت ستكون اعطت نتيجتها واهميتها انها اتت على خلفية المشاكل التي كانت تجري دورياً على صعيد الاراضي".
وشدد في هذا الاطار على ضرورة "سحب الغطاء السياسي عن كل مرتكب وعن كل من يعتدي على اشخاص واملاك فالقوى السياسية مسؤوليتها ان تؤمن بيئة حاضنة للناس لا ان تستعمل الناس للتفرقة".
واذ تمنى ان تعطي هذه المصالحة جواً ايجابياً كي ندخل الحوار والعيش معاً في كل المشاكل التي تعيشها المنطقة اعتبر انه يجب اليوم ان تترمم الثقة كي تحل الامور العالقة داعياَ لتحقيق مرجعية الدولة لا شريعة الغاب".