اختبارات أمنية في مطار بيروت تمهيداً لتخفيف الازدحام
وال-أكّدت وزارة الداخلية اللبنانية أنها تعمل جاهدة لتسريع وضع اللمسات الأخيرة للاختبارات الأمنية واللوجيستية التي ستسمح لها في أوائل أيلول الحالي أن تزيل نقطة التفتيش الأولى للحقائب والتي ستساهم إيجابا في حل جزء كبير من الزحمة في مطار بيروت.
وقالت الوزارة في بيان أمس: إدراكا من وزارة الداخلية والبلديات لما يعانيه المسافرون عبر مطار رفيق الحريري الدولي جراء الزحمة غير الطبيعية التي تنتج عن حركة مغادرة تفوق القدرة الاستيعابية الحالية للمطار، إذ تسجل في الآونة الأخيرة حركة يومية للمسافرين تتخطى الـ22 ألف مسافر، فإن وزارة الداخلية تتقدم بالاعتذار من المسافرين آملة منهم تفهم واقع الحال.
وقالت الوزارة إنها تعمل جاهدة لتسريع وضع اللمسات الأخيرة للاختبارات الأمنية واللوجيستية التي ستسمح لها في أوائل سبتمبر أن تزيل نقطة التفتيش الأولى للحقائب والتي ستساهم إيجابا في حل جزء كبير من الزحمة، مؤكدة أنها لا تساوم أبدا في مسألة أمن المسافرين وسلامة الطيران مما يتطلب إنجاز الاختبارات اللازمة أولا قبل تنفيذ الإجراءات المقررة.
وقالت الوزارة في بيان أمس: إدراكا من وزارة الداخلية والبلديات لما يعانيه المسافرون عبر مطار رفيق الحريري الدولي جراء الزحمة غير الطبيعية التي تنتج عن حركة مغادرة تفوق القدرة الاستيعابية الحالية للمطار، إذ تسجل في الآونة الأخيرة حركة يومية للمسافرين تتخطى الـ22 ألف مسافر، فإن وزارة الداخلية تتقدم بالاعتذار من المسافرين آملة منهم تفهم واقع الحال.
وقالت الوزارة إنها تعمل جاهدة لتسريع وضع اللمسات الأخيرة للاختبارات الأمنية واللوجيستية التي ستسمح لها في أوائل سبتمبر أن تزيل نقطة التفتيش الأولى للحقائب والتي ستساهم إيجابا في حل جزء كبير من الزحمة، مؤكدة أنها لا تساوم أبدا في مسألة أمن المسافرين وسلامة الطيران مما يتطلب إنجاز الاختبارات اللازمة أولا قبل تنفيذ الإجراءات المقررة.