أفلام دعم نفسي واجتماعي للمعلمين
وال-أعلن المركز التربوي للبحوث والإنماء عبر قسم الخدمات النفسية والاجتماعية التابع للهيئة الأكاديمية المشتركة، أنه أعد "سلسة أفلام دعم نفسي واجتماعي موجهة إلى المعلمين، لمساعدتهم على التخطيط الجيد للعام الدراسي، يتم من خلالها تقديم الكثير من النصائح والإرشادات التي تعزز الرفاه النفسي لديهم، كما تؤمن دعما نفسيا اجتماعيا، وتخفف من الضغوط".
وأوضح في بيان أنه "تم نشر الفيديو الأول وهو بعنوان "التخطيط الجيد" الذي يقدم للمعلمين سلسلة من الخطوات والممارسات التي تساعد المعلم على القيام بواجباته التربوية بمتعة وراحة، كالتحضير المسبق الذي ينظم العمل ويساعد المعلم على إدارة الحصة الدراسية في شكل فعال، من طريق توزيع الأهداف ووضع برنامج سنوي وشهري وأسبوعي، واستخدام الموارد المفتوحة المتوافرة على المنصة".
وقال: "يعطي الفيديو إرشادات تتعلق بتنويع الإستراتيجيات والأساليب المستخدمة في خلال الحصة الدراسية، ما يجعل المعلم متمكنا من الوصول إلى جميع المتعلمين .
كما يقدم الفيديو توجيهات باتباع التقييم التشخيصي والتكويني، واعتبار الخطأ كدليل على التقدم والتعلم.
وتدعو الإرشادات إلى تعويد المتعلمين على الإستقلالية وتحمل المسؤولية مما يساعد على الشعور بالإرتياح، كما تدعو إلى وضع لائحة بالإجراءات الفصلية وتحديد مسؤولية كل فرد.
وينصح التربويون بالتعاون الدائم بين أفراد الهيئة التعليمية، ما يساعدهم على اكتساب الخبرات من خلال مشاركة التحديات والصعوبات التي تواجههم وكذلك النجاحات.
كما ينصح التربويون بضرورة تطبيق التطوير المهني المستمر من خلال مواكبة التطورات العلمية والعملية، التي تسهل عمل المعلم وتعزز ثقته بنفسه وذلك من خلال المشاركة في المؤتمرات والدورات التدريبية".
وأوضح في بيان أنه "تم نشر الفيديو الأول وهو بعنوان "التخطيط الجيد" الذي يقدم للمعلمين سلسلة من الخطوات والممارسات التي تساعد المعلم على القيام بواجباته التربوية بمتعة وراحة، كالتحضير المسبق الذي ينظم العمل ويساعد المعلم على إدارة الحصة الدراسية في شكل فعال، من طريق توزيع الأهداف ووضع برنامج سنوي وشهري وأسبوعي، واستخدام الموارد المفتوحة المتوافرة على المنصة".
وقال: "يعطي الفيديو إرشادات تتعلق بتنويع الإستراتيجيات والأساليب المستخدمة في خلال الحصة الدراسية، ما يجعل المعلم متمكنا من الوصول إلى جميع المتعلمين .
كما يقدم الفيديو توجيهات باتباع التقييم التشخيصي والتكويني، واعتبار الخطأ كدليل على التقدم والتعلم.
وتدعو الإرشادات إلى تعويد المتعلمين على الإستقلالية وتحمل المسؤولية مما يساعد على الشعور بالإرتياح، كما تدعو إلى وضع لائحة بالإجراءات الفصلية وتحديد مسؤولية كل فرد.
وينصح التربويون بالتعاون الدائم بين أفراد الهيئة التعليمية، ما يساعدهم على اكتساب الخبرات من خلال مشاركة التحديات والصعوبات التي تواجههم وكذلك النجاحات.
كما ينصح التربويون بضرورة تطبيق التطوير المهني المستمر من خلال مواكبة التطورات العلمية والعملية، التي تسهل عمل المعلم وتعزز ثقته بنفسه وذلك من خلال المشاركة في المؤتمرات والدورات التدريبية".