هكذا علّق حنكش على كلام رعد
وال-أوضح عضو كتلة الكتائب النائب الياس حنكش عبر "صوت لبنان" 100.5، تعليقا على اعتذار رئيس كتلة "الوفاء للمقاومة" النائب محمد رعد عما صدر عن النائب نواف الموسوي في جلسة مناقشة البيان الوزاري أول من أمس، أن "كلام الموسوي أوجد امتعاضا لدى أغلبية النواب الذين لم يتقبلوا الحديث، ومقاربة مواضيع فيها من القدسية والكرامة ما يكفي للانتفاض عليها".
ولفت حنكش الى أن "الأطراف الاخرى تلقفت الامتعاض الكبير وقد عقد اجتماع بين نواب الكتائب والقوات والتيار الوطني الحر والمستقبل، وظهر الامتعاض الكبير"، مشيرا الى ان "ما حصل لا يصب في مصلحة حزب الله لا في التوقيت ولا في الطريقة وفي لا المقاربة". وقال: "لقد وضعوا كلام الموسوي في خانة ردة الفعل الشخصية لتبرئة أنفسهم مما صدر عن نائبهم، لكن الأهم هو انه وعلى وقع كلمة النائب سامي الجميل حصل إقرار من احد نواب حزب الله بأن بندقية المقاومة أتت بعون رئيسا للجمهورية وتناول بقية الأمور بما فيها المس برموز مثل الرئيس بشير الجميل الذي يمثل وجدان المقاومة اللبنانية. ولهذا الأمر تبعات كثيرة في السياسة والتوافق الوطني السائد".
وعن تعاطي الكتائب مع المعطى الجديد، قال حنكش: "لا معطى جديدا، فنحن نقارب الأمور انطلاقا من مواقفنا الوطنية وضميرنا ووضوحنا ورؤيتنا لمقاربة كل الامور الوطنية ونسير في الخط الذي اعتدنا عليه، لأننا لم نتعلم العمل بطريقة مختلفة، وهذا سيستمر بما فيه الحوار والانفتاح على كل المكونات في هذا البلد".
ولفت حنكش الى أن "الأطراف الاخرى تلقفت الامتعاض الكبير وقد عقد اجتماع بين نواب الكتائب والقوات والتيار الوطني الحر والمستقبل، وظهر الامتعاض الكبير"، مشيرا الى ان "ما حصل لا يصب في مصلحة حزب الله لا في التوقيت ولا في الطريقة وفي لا المقاربة". وقال: "لقد وضعوا كلام الموسوي في خانة ردة الفعل الشخصية لتبرئة أنفسهم مما صدر عن نائبهم، لكن الأهم هو انه وعلى وقع كلمة النائب سامي الجميل حصل إقرار من احد نواب حزب الله بأن بندقية المقاومة أتت بعون رئيسا للجمهورية وتناول بقية الأمور بما فيها المس برموز مثل الرئيس بشير الجميل الذي يمثل وجدان المقاومة اللبنانية. ولهذا الأمر تبعات كثيرة في السياسة والتوافق الوطني السائد".
وعن تعاطي الكتائب مع المعطى الجديد، قال حنكش: "لا معطى جديدا، فنحن نقارب الأمور انطلاقا من مواقفنا الوطنية وضميرنا ووضوحنا ورؤيتنا لمقاربة كل الامور الوطنية ونسير في الخط الذي اعتدنا عليه، لأننا لم نتعلم العمل بطريقة مختلفة، وهذا سيستمر بما فيه الحوار والانفتاح على كل المكونات في هذا البلد".