كم بلغ عدد النازحين جرّاء العدوان الإسرائيلي؟
وال-لفت رئيس لجنة الطوارئ وزير البيئة ناصر ياسين إلى أن عدد النازحين حتى الساعة يتراوح ما بين 150 و200 ألف شخص.
وقال في حديث الى "صوت كل لبنان": "تم استيعاب 53 ألف نازح في مراكز الايواء والبقية توزعوا على منازل مستأجرة أو لدى الأقارب".
وأكد ياسين أن "خلايا الطوارئ على المستويين المحلي والمركزي تعمل وانطلقت منذ اليوم الأول، لتوزيع المساعدات. ولفت إلى أن، على الرغم من بعض النقص في الأمور الأساسية من بينها الأغطية والفرش، إزاء العدد الكبير للنازحين والقصف العدواني المستمر، فقد تم توزيع مساعدات على 37 ألفاً وخمسمئة شخص".
ولفت إلى أن "نقاط الإرتكاز في مراكز الايواء هي في بيروت، وجبل لبنان والشوف وعاليه فضلاً عن البقاع الغربي وطرابلس وصولا إلى عكار، وأنه يمكن لمن يرغب في المساعدة، التوجه إلى البلديات أو أي مركز للصليب الأحمر".
وشرح ياسين أن "هناك مصادر عدة للمساعدات الخارجية والتعاون يتم مع مكتب الشؤون الإنسانية في الأمم المتحدة وشركاء المنظمات الدولية"، موضحًا أنه "تم وضع أربعة وعشرين مليون دولار للاستجابة لأعمال الإغاثة والدعم، كاشفا أنه سيتم إطلاق " الفلاش أبيل" أي الدعم المباشر للأمور الأساسية".
وأضاف أن "وزارة الخارجية تواصلت مع سفرائها لنقل الصورة في الدول المتواجدين فيها وبدأت عمليات تنظيم ودعم مع الجاليات، لا سيما أننا أمام عدوان كبير حيث سجل في اليوم الأول من الاعتداءات نصف عدد شهداء حرب تموز 2006".
وقال في حديث الى "صوت كل لبنان": "تم استيعاب 53 ألف نازح في مراكز الايواء والبقية توزعوا على منازل مستأجرة أو لدى الأقارب".
وأكد ياسين أن "خلايا الطوارئ على المستويين المحلي والمركزي تعمل وانطلقت منذ اليوم الأول، لتوزيع المساعدات. ولفت إلى أن، على الرغم من بعض النقص في الأمور الأساسية من بينها الأغطية والفرش، إزاء العدد الكبير للنازحين والقصف العدواني المستمر، فقد تم توزيع مساعدات على 37 ألفاً وخمسمئة شخص".
ولفت إلى أن "نقاط الإرتكاز في مراكز الايواء هي في بيروت، وجبل لبنان والشوف وعاليه فضلاً عن البقاع الغربي وطرابلس وصولا إلى عكار، وأنه يمكن لمن يرغب في المساعدة، التوجه إلى البلديات أو أي مركز للصليب الأحمر".
وشرح ياسين أن "هناك مصادر عدة للمساعدات الخارجية والتعاون يتم مع مكتب الشؤون الإنسانية في الأمم المتحدة وشركاء المنظمات الدولية"، موضحًا أنه "تم وضع أربعة وعشرين مليون دولار للاستجابة لأعمال الإغاثة والدعم، كاشفا أنه سيتم إطلاق " الفلاش أبيل" أي الدعم المباشر للأمور الأساسية".
وأضاف أن "وزارة الخارجية تواصلت مع سفرائها لنقل الصورة في الدول المتواجدين فيها وبدأت عمليات تنظيم ودعم مع الجاليات، لا سيما أننا أمام عدوان كبير حيث سجل في اليوم الأول من الاعتداءات نصف عدد شهداء حرب تموز 2006".