جنبلاط: باقون في المجلس ونطالب بلجنة تحقيق دولية لاننا لا نثق بالاجهزة .. ولحكومة حيادية
وال-قال رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط في مؤتمر صحافي عقده في كلمنصو "لا نؤمن لا من قريب ولا بعيد بلجنة تحقيق محليّة ولا ثقة أصلاً بالحكومة ونطالب بلجنة تحقيق دوليّة ونحن نشكر الدول العربية التي أتت الى لبنان المجروح ليقولوا نحن معكم رغم كل الصعاب وأشكر فرنسا""، مضيفا "باقون في المجلس ونطالب بانتخابات مبكرة خاصة ان استقالتنا ستفتح مجالا لمحور التيار الوطني الحر ـ حزب الله للسيطرة على كل مجلس النواب". واردف " أطالب بإنشاء صندوق وطني للتعويضات ولا بدّ من السيطرة الفعلية على المرافق والمعابر ومن حكومة حياديّة تُعيد الأمل إلى اللبنانيين وتخرجنا من المحاور لأنّ الحكومة الحالية معادية في مختلف الميادين".
وردا على سؤال قال " لا اؤمن لا بالأجهزة ولا بالعصابة الحاكمة"، واضاف "دُمّرت بيروت اليوم بظروف غامضة قد تكون تآمريّة ولكنّ العاصمة ستعود و"ما رح نعطيهم الفرحة بانتخابات فرعيّة للسيطرة على البلد"، وتابع "هناك تقصير فادح من القضاء والأجهزة الأمنية والرسائل والرسائل المضادة اليوم تذكّرني بحادثة جريمة اغتيال رفيق الحريري عندما حاولوا في اللحظات الأولى طمس معالم الجريمة"
واشار الى ان "النائب ابراهيم كنعان استطاع أن يكسر حلقة "التيار الوطني الحر" لذلك جرى الضغط عليه من أجل الأرقام المزورة".
وردا على سؤال قال "عندما تتحد القوى المسيحية وأولها البطريرك للمطالبة باستقالة الرئيس عون نلحق بهم، سيما بعد تجربة العام 2005 التي علّمتنا ان هذا الموقع مقدّس.. ودياب ديب كاسر و"لا شيء".
وردا على سؤال قال " لا اؤمن لا بالأجهزة ولا بالعصابة الحاكمة"، واضاف "دُمّرت بيروت اليوم بظروف غامضة قد تكون تآمريّة ولكنّ العاصمة ستعود و"ما رح نعطيهم الفرحة بانتخابات فرعيّة للسيطرة على البلد"، وتابع "هناك تقصير فادح من القضاء والأجهزة الأمنية والرسائل والرسائل المضادة اليوم تذكّرني بحادثة جريمة اغتيال رفيق الحريري عندما حاولوا في اللحظات الأولى طمس معالم الجريمة"
واشار الى ان "النائب ابراهيم كنعان استطاع أن يكسر حلقة "التيار الوطني الحر" لذلك جرى الضغط عليه من أجل الأرقام المزورة".
وردا على سؤال قال "عندما تتحد القوى المسيحية وأولها البطريرك للمطالبة باستقالة الرئيس عون نلحق بهم، سيما بعد تجربة العام 2005 التي علّمتنا ان هذا الموقع مقدّس.. ودياب ديب كاسر و"لا شيء".