جلسة لمجلس الأمن الدولي لبحث التصعيد الإسرائيلي...مندوب لبنان: نتمسك بالقرار 1701
وال-انطلقت جلسة مجلس الأمن الدولي المخصّصة لبحث التصعيد الإسرائيلي في لبنان، بطلب فرنسي.
وشهدت الجلسة دعوات إلى وقف فوري للعمليات الإسرائيلية.
المندوب اللبناني في مجلس الأمن بالوكالة هادي هاشم أكد ان إسرائيل تخرق القرار 1701 وندعو إلى إدانة اجتياح إسرائيل لجنوب لبنان وندعم المبادرة الأميركية الفرنسية لوقف النار 21 يوما.
وقال:" الحلول العسكرية لن توفر الاستقرار لأحد ونتمسك بالقرار 1701 وهو الحل الأمثل للأزمة وإسرائيل لا تحيد البنية التحتية المدنية في هجماتها".
وشدد على ان إسرائيل ارتكبت مجزرة في قلب بيروت وقصفها لا يزال مستمراً رغم كل دعوات وقف النار.
وأكد المندوب اللبناني ان لبنان مستعد للحّل الدبلوماسي والجانب الاسرائيلي مخطئ في محاولته كسر القرار 1701 عبر خلق واقع جديد على الارض.
وفي كلمة له، اعتبر نائب المندوبة الأميركية لدى الأمم المتحدة لمجلس الأمن أنّ "حلّ الأزمة هو أن يكون لبنان قويّاً ويتمتّع بسيادة حقيقية محمية بقوّة أمنية شرعية تتمثل في القوات المسلّحة اللبنانية".
وأضاف المندوب الأميركي: "يجب أن يُركّز المجتمع الدولي على المساعدة في تعزيز مؤسسات الدولة اللبنانية حتى تتمكّن من ممارسة السيطرة الفعالة على أراضي لبنان".
من جهته، قال مندوب فرنسا في مجلس الأمن إنّ "المؤتمر الدولي في باريس سيدعم الجيش اللبناني"، لافتاً إلى أنّ "إطلاق إسرائيل النار على مواقع لليونيفيل أمر غير مقبول".
كما أكد أنّ "الحاجة ملحّة إلى وقف فوري لإطلاق النار في لبنان".
بدوره، رأى وكيلة الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون السياسية ان "النزاع المدمر في لبنان والهجمات المكثفة في سوريا والعنف المحتدم في غزة والضفة الغربية المحتلة يشير انسياق المطنقة إلى حرب شاملة".
كذلك، أكد مندوبة المملكة المتحدة بمجلس الأمن ان "الدبلوماسية وليس العنف هي السبيل لإنهاء دوامة العنف في المنطقة". كما اكد ان "الاعتداء على قوات حفظ السلام في لبنان أمر غير مقبول".
مندوب روسيا لدى الأمم المتحدة، أوضح إننا نؤيد بقاء اليونيفيل في لبنان ونؤكد ضرورة ضمان أمن وسلامة قوات حفظ السلام.
واعتبر في كلمة له خلال جلسة لمجلس الأمن الدولي لبحث التطورات في لبنان، أننا “مستمرون في بذل الجهود كافة للوصول إلى حلول دبلوماسية لتهدئة الصراع بالمنطقة”.
وأكد مندوب روسيا لدى الأمم المتحدة، أن إسرائيل تشن حرباً موسعة في المنطقة، مشيراً إلى أن مجلس الأمن الدولي يقف مكتوف الأيدي أمام الجرائم الإسرائيلية بالمنطقة.
من جهته، ذكّر مندوب موزمبيق بمجلس الأمن ان "الأحداث الجارية في لبنان مرتبطة بالحرب الإسرائيلية الحالية على غزة".
من جانبه، قال مندوب إيران في الأمم المتحدة: "لا نسعى للحرب لكننا مستعدون للدفاع عن سيادتنا ضد أي عدوان على أمننا ومصالحنا"ومضيفا: "سنمارس حقنا الطبيعي في الدفاع عن النفس وفق القانون الدولي أمام أي اعتداء".
وتابع: "إسرائيل خطر على السلم الدولي وأعمالها العدوانية تقود المنطقة إلى حرب شاملة".
وشهدت الجلسة دعوات إلى وقف فوري للعمليات الإسرائيلية.
المندوب اللبناني في مجلس الأمن بالوكالة هادي هاشم أكد ان إسرائيل تخرق القرار 1701 وندعو إلى إدانة اجتياح إسرائيل لجنوب لبنان وندعم المبادرة الأميركية الفرنسية لوقف النار 21 يوما.
وقال:" الحلول العسكرية لن توفر الاستقرار لأحد ونتمسك بالقرار 1701 وهو الحل الأمثل للأزمة وإسرائيل لا تحيد البنية التحتية المدنية في هجماتها".
وشدد على ان إسرائيل ارتكبت مجزرة في قلب بيروت وقصفها لا يزال مستمراً رغم كل دعوات وقف النار.
وأكد المندوب اللبناني ان لبنان مستعد للحّل الدبلوماسي والجانب الاسرائيلي مخطئ في محاولته كسر القرار 1701 عبر خلق واقع جديد على الارض.
وفي كلمة له، اعتبر نائب المندوبة الأميركية لدى الأمم المتحدة لمجلس الأمن أنّ "حلّ الأزمة هو أن يكون لبنان قويّاً ويتمتّع بسيادة حقيقية محمية بقوّة أمنية شرعية تتمثل في القوات المسلّحة اللبنانية".
وأضاف المندوب الأميركي: "يجب أن يُركّز المجتمع الدولي على المساعدة في تعزيز مؤسسات الدولة اللبنانية حتى تتمكّن من ممارسة السيطرة الفعالة على أراضي لبنان".
من جهته، قال مندوب فرنسا في مجلس الأمن إنّ "المؤتمر الدولي في باريس سيدعم الجيش اللبناني"، لافتاً إلى أنّ "إطلاق إسرائيل النار على مواقع لليونيفيل أمر غير مقبول".
كما أكد أنّ "الحاجة ملحّة إلى وقف فوري لإطلاق النار في لبنان".
بدوره، رأى وكيلة الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون السياسية ان "النزاع المدمر في لبنان والهجمات المكثفة في سوريا والعنف المحتدم في غزة والضفة الغربية المحتلة يشير انسياق المطنقة إلى حرب شاملة".
كذلك، أكد مندوبة المملكة المتحدة بمجلس الأمن ان "الدبلوماسية وليس العنف هي السبيل لإنهاء دوامة العنف في المنطقة". كما اكد ان "الاعتداء على قوات حفظ السلام في لبنان أمر غير مقبول".
مندوب روسيا لدى الأمم المتحدة، أوضح إننا نؤيد بقاء اليونيفيل في لبنان ونؤكد ضرورة ضمان أمن وسلامة قوات حفظ السلام.
واعتبر في كلمة له خلال جلسة لمجلس الأمن الدولي لبحث التطورات في لبنان، أننا “مستمرون في بذل الجهود كافة للوصول إلى حلول دبلوماسية لتهدئة الصراع بالمنطقة”.
وأكد مندوب روسيا لدى الأمم المتحدة، أن إسرائيل تشن حرباً موسعة في المنطقة، مشيراً إلى أن مجلس الأمن الدولي يقف مكتوف الأيدي أمام الجرائم الإسرائيلية بالمنطقة.
من جهته، ذكّر مندوب موزمبيق بمجلس الأمن ان "الأحداث الجارية في لبنان مرتبطة بالحرب الإسرائيلية الحالية على غزة".
من جانبه، قال مندوب إيران في الأمم المتحدة: "لا نسعى للحرب لكننا مستعدون للدفاع عن سيادتنا ضد أي عدوان على أمننا ومصالحنا"ومضيفا: "سنمارس حقنا الطبيعي في الدفاع عن النفس وفق القانون الدولي أمام أي اعتداء".
وتابع: "إسرائيل خطر على السلم الدولي وأعمالها العدوانية تقود المنطقة إلى حرب شاملة".