وزير الخارجية البريطاني يحذر من عواقب رفض البرلمان لـ"بريكست"
وال-حذر وزير الخارجية البريطاني جيريمي هانت، من عواقب رفض البرلمان اتفاق الخروج من الاتحاد الأوروبي "بريكست".
وقال هانت، في تصريحات لهيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي"، الجمعة، "في حال تم رفض الاتفاق، سيتعرض بريكست للشلل، وقد يؤدي شلل بريكست في النهاية إلى عدم تحققه".
وأشار إلى أن التراجع عن بريكست، سيضر بسمعة بريطانيا العالمية.
وأضاف هانت، "اتخاذ قرار بالخروج من الاتحاد الأوروبي، ورؤية عدم تحقيقنا ذلك لأي سبب في النهاية، يعتبر إهانة كبيرة للأمانة".
ولفت إلى أن رئيسة الوزراء تيريزا ماي، تواصل جهودها للحصول على ضمانات قانونية من نظرائها الأوروبيين بخصوص المادة الخلافية بالاتفاقية.
ومن المنتظر أن يصوت البرلمان البريطاني، الثلاثاء المقبل، على اتفاق خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي.
وتعد هذه المرة الثانية التي يتم فيها تحديد موعد للتصويت على الاتفاق الذي توصلت إليه لندن وبروكسل.
وكان التصويت مقررا في 11 ديسمبر/ كانون أول الماضي، لكن ماي، أجلته لعدم وجود تأييد كافٍ في البرلمان للاتفاق، الذي لا يمكن تنفيذه إلا بدعم الأغلبية، حسب "بي بي سي".
ولم يتبق سوى أقل من 3 أشهر على موعد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي في 29 مارس/آذار المقبل.
ويواجه "اتفاق ماي"، انتقادات داخلية شديدة، ما يفسح المجال أمام سلسلة من الاحتمالات، بداية من الخروج من الاتحاد دون اتفاق تجاري إلى إلغاء الانسحاب.
وقال هانت، في تصريحات لهيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي"، الجمعة، "في حال تم رفض الاتفاق، سيتعرض بريكست للشلل، وقد يؤدي شلل بريكست في النهاية إلى عدم تحققه".
وأشار إلى أن التراجع عن بريكست، سيضر بسمعة بريطانيا العالمية.
وأضاف هانت، "اتخاذ قرار بالخروج من الاتحاد الأوروبي، ورؤية عدم تحقيقنا ذلك لأي سبب في النهاية، يعتبر إهانة كبيرة للأمانة".
ولفت إلى أن رئيسة الوزراء تيريزا ماي، تواصل جهودها للحصول على ضمانات قانونية من نظرائها الأوروبيين بخصوص المادة الخلافية بالاتفاقية.
ومن المنتظر أن يصوت البرلمان البريطاني، الثلاثاء المقبل، على اتفاق خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي.
وتعد هذه المرة الثانية التي يتم فيها تحديد موعد للتصويت على الاتفاق الذي توصلت إليه لندن وبروكسل.
وكان التصويت مقررا في 11 ديسمبر/ كانون أول الماضي، لكن ماي، أجلته لعدم وجود تأييد كافٍ في البرلمان للاتفاق، الذي لا يمكن تنفيذه إلا بدعم الأغلبية، حسب "بي بي سي".
ولم يتبق سوى أقل من 3 أشهر على موعد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي في 29 مارس/آذار المقبل.
ويواجه "اتفاق ماي"، انتقادات داخلية شديدة، ما يفسح المجال أمام سلسلة من الاحتمالات، بداية من الخروج من الاتحاد دون اتفاق تجاري إلى إلغاء الانسحاب.