هاريس تختار ليبرالياً.. نائباً لها في انتخابات الرئاسة
وال-اختارت نائبة الرئيس الأميركي كامالا هاريس، المرشحة لتمثيل الحزب الديموقراطي في السباق إلى البيت الأبيض، حاكم مينيسوتا تيم وولتز، مرشحاً لنيابة الرئاسة على تذكرتها، حسبما أوردت وسائل إعلام أميركية.
حاكم لولاية رئيسية
تيم وولتز (60 عاماً) حاكم ولاية من الغرب الأوسط الأميركي، تُعتبر من الولايات الأساسية في انتخابات تشرين الثاني/نوفمبر، وهو معروف لاتخاذه تدابير اعتبرت تقدمية منذ توليه هذا المنصب في 2019.
ونقلت شبكة "سي إن إن" عن أشخاص مطلعين أن هاريس أصبحت تشعر براحة متزايدة مع حاكم ولاية مينيسوتا، في الأيام الأخيرة من العملية، مما أدى إلى ترقية عضو الكونغرس السابق والمعلم والقائد في الحرس الوطني للجيش للانضمام إليها، والمساعدة في قيادة معركة الحزب الديموقراطي لهزيمة الرئيس السابق دونالد ترامب.
وستجري هاريس مكالمتها مع وولتز، والتي ستتحول إلى إعلان رسمي يتم إرساله إلى المؤيدين، اليوم الثلاثاء.
وذكرت "سي إن إن" أن فريقاً صغيراً من حملة هاريس، كان يقف بالقرب من قصر حاكم ولاية مينيسوتا لاستقباله والطيران معه إلى فيلادلفيا، حيث من المقرر أن يظهر الليلة مع هاريس، في أول تجمع مشترك لهما في الحملة الانتخابية.
هجوم جمهوري
وبدأ فريق المرشح الجمهوري ترامب في مهاجمة حاكم ولاية مينيسوتا، بعد لحظات من إعلان اختيار هاريس له. وقالت مصادر الحملة لـ"سي إن إن"، إنهم يعتقدون أن اختيار وولتز سيساعد في حجتهم بأن هاريس ليبرالية وراديكالية. وقد برز وولتز كمرشح ليبرالي مفضل.
وبدأت الحملة المضادة بالفعل في صياغة سرد حول قرار هاريس بشأن وولتز، حيث قال مصدر إن هاريس "مالت إلى اليسار المعادي للسامية، والمعادي لإسرائيل، واختارت شخصاً ليبرالياً خطيراً مثلها".
وفازت هاريس، الإثنين، بترشيح الحزب الديموقراطي للرئاسة، لتكون أول امرأة سوداء، وأول أميركية-آسيوية تفوز بترشيح الحزب للرئاسة.
وذكرت وكالة "أسوشيتد برس" أن مندوبي الحزب الديموقراطي، اختاروا هاريس مرشحة للحزب بشكل رسمي، بعد تصويت عبر الانترنت استمر 5 أيام، حصلت خلاله على حوالي 4600 صوت، أي ما يمثل نحو 99% من المندوبين المشاركين.
وكانت هاريس المرشحة الوحيدة التي جمعت ما يكفي من توقيعات المندوبين للظهور على ورقة الاقتراع، وكان الحزب قد أعلن بالفعل الجمعة، أنها فازت بما يكفي من الأصوات لتأمين الترشيح.
حاكم لولاية رئيسية
تيم وولتز (60 عاماً) حاكم ولاية من الغرب الأوسط الأميركي، تُعتبر من الولايات الأساسية في انتخابات تشرين الثاني/نوفمبر، وهو معروف لاتخاذه تدابير اعتبرت تقدمية منذ توليه هذا المنصب في 2019.
ونقلت شبكة "سي إن إن" عن أشخاص مطلعين أن هاريس أصبحت تشعر براحة متزايدة مع حاكم ولاية مينيسوتا، في الأيام الأخيرة من العملية، مما أدى إلى ترقية عضو الكونغرس السابق والمعلم والقائد في الحرس الوطني للجيش للانضمام إليها، والمساعدة في قيادة معركة الحزب الديموقراطي لهزيمة الرئيس السابق دونالد ترامب.
وستجري هاريس مكالمتها مع وولتز، والتي ستتحول إلى إعلان رسمي يتم إرساله إلى المؤيدين، اليوم الثلاثاء.
وذكرت "سي إن إن" أن فريقاً صغيراً من حملة هاريس، كان يقف بالقرب من قصر حاكم ولاية مينيسوتا لاستقباله والطيران معه إلى فيلادلفيا، حيث من المقرر أن يظهر الليلة مع هاريس، في أول تجمع مشترك لهما في الحملة الانتخابية.
هجوم جمهوري
وبدأ فريق المرشح الجمهوري ترامب في مهاجمة حاكم ولاية مينيسوتا، بعد لحظات من إعلان اختيار هاريس له. وقالت مصادر الحملة لـ"سي إن إن"، إنهم يعتقدون أن اختيار وولتز سيساعد في حجتهم بأن هاريس ليبرالية وراديكالية. وقد برز وولتز كمرشح ليبرالي مفضل.
وبدأت الحملة المضادة بالفعل في صياغة سرد حول قرار هاريس بشأن وولتز، حيث قال مصدر إن هاريس "مالت إلى اليسار المعادي للسامية، والمعادي لإسرائيل، واختارت شخصاً ليبرالياً خطيراً مثلها".
وفازت هاريس، الإثنين، بترشيح الحزب الديموقراطي للرئاسة، لتكون أول امرأة سوداء، وأول أميركية-آسيوية تفوز بترشيح الحزب للرئاسة.
وذكرت وكالة "أسوشيتد برس" أن مندوبي الحزب الديموقراطي، اختاروا هاريس مرشحة للحزب بشكل رسمي، بعد تصويت عبر الانترنت استمر 5 أيام، حصلت خلاله على حوالي 4600 صوت، أي ما يمثل نحو 99% من المندوبين المشاركين.
وكانت هاريس المرشحة الوحيدة التي جمعت ما يكفي من توقيعات المندوبين للظهور على ورقة الاقتراع، وكان الحزب قد أعلن بالفعل الجمعة، أنها فازت بما يكفي من الأصوات لتأمين الترشيح.