نتنياهو: إذا لزم الأمر سنكثف هجماتنا ضد إيران بسوريا
وال-قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الأحد، إن "هجوم الجيش على مخازن أسلحة إيرانية في مطار دمشق الدولي قبل يومين يثبت تصميم إسرائيل على منع التموضع العسكري الإيراني بسوريا".
وأضاف خلال جولة قام بها على الحدود الشمالية، حسب هيئة البث الإسرائيلية (رسمية): "إذا لزم الأمر سنقوم بتكثيف هذه الهجمات".
وزعم أن "عملية درع الشمال تعد إنجازا استثنائيا لم يسبق له مثيل في أي جيش آخر بالعالم".
وفي 4 ديسمبر/كانون الأول الماضي، أعلن الجيش الإسرائيلي انطلاق عملية "درع الشمال" للكشف عن وتدمير أنفاق يقول إن "حزب الله" اللبناني، يقوم بحفرها أسفل الحدود الإسرائيلية اللبنانية، ومنذ ذلك الحين أعلنت إسرائيل عن اكتشاف 6 أنفاق.
وقال نتنياهو: "سنواصل مراقبة جميع أنشطة حزب الله وإيران وأقمارها الصناعية وسنفعل ما هو ضروري لضمان أمن إسرائيل".
وتأتي تصريحات نتنياهو، بعد ساعات من إعلانه أن الجيش الإسرائيلي هاجم في الساعات الـ36 الأخيرة أهدافا لإيران و"حزب الله" اللبناني في سوريا بينها مخازن أسلحة إيرانية.
ويعتبر إعلان نتنياهو اعترافا إسرائيليا رسميا بمسؤولية بلاده عن الهجمات التي استهدفت مواقع في دمشق مساء الجمعة.
وسبق أن اضطرت إسرائيل إلى الإعلان أن طائراتها كانت تنفذ عملية ضد أهداف بسوريا في سبتمبر/أيلول الماضي عندما تسبب هجومها بإطلاق جيش النظام السوري صواريخ مضادة للطائرات أصابت طائرة روسية "استغلت المقاتلات الإسرائيلية وجودها للتغطية على هجومها"، وفق ما أعلنت موسكو.
وكانت وكالة أنباء النظام السوري أعلنت مساء الجمعة الماضي أن طائرات إسرائيلية أطلقت صواريخ باتجاه مواقع في دمشق، وتم اعتراضها.
وأضاف خلال جولة قام بها على الحدود الشمالية، حسب هيئة البث الإسرائيلية (رسمية): "إذا لزم الأمر سنقوم بتكثيف هذه الهجمات".
وزعم أن "عملية درع الشمال تعد إنجازا استثنائيا لم يسبق له مثيل في أي جيش آخر بالعالم".
وفي 4 ديسمبر/كانون الأول الماضي، أعلن الجيش الإسرائيلي انطلاق عملية "درع الشمال" للكشف عن وتدمير أنفاق يقول إن "حزب الله" اللبناني، يقوم بحفرها أسفل الحدود الإسرائيلية اللبنانية، ومنذ ذلك الحين أعلنت إسرائيل عن اكتشاف 6 أنفاق.
وقال نتنياهو: "سنواصل مراقبة جميع أنشطة حزب الله وإيران وأقمارها الصناعية وسنفعل ما هو ضروري لضمان أمن إسرائيل".
وتأتي تصريحات نتنياهو، بعد ساعات من إعلانه أن الجيش الإسرائيلي هاجم في الساعات الـ36 الأخيرة أهدافا لإيران و"حزب الله" اللبناني في سوريا بينها مخازن أسلحة إيرانية.
ويعتبر إعلان نتنياهو اعترافا إسرائيليا رسميا بمسؤولية بلاده عن الهجمات التي استهدفت مواقع في دمشق مساء الجمعة.
وسبق أن اضطرت إسرائيل إلى الإعلان أن طائراتها كانت تنفذ عملية ضد أهداف بسوريا في سبتمبر/أيلول الماضي عندما تسبب هجومها بإطلاق جيش النظام السوري صواريخ مضادة للطائرات أصابت طائرة روسية "استغلت المقاتلات الإسرائيلية وجودها للتغطية على هجومها"، وفق ما أعلنت موسكو.
وكانت وكالة أنباء النظام السوري أعلنت مساء الجمعة الماضي أن طائرات إسرائيلية أطلقت صواريخ باتجاه مواقع في دمشق، وتم اعتراضها.