موقع فرنسي: هل الأمل بسويسرا لتحقيق السلام في السودان؟
وال-ذكر موقع أفريكا إنتليجنس ومقره فرنسا، أن الاجتماعات المتتالية التي عقدتها قوى دولية وإقليمية ووسطاء دوليون، في جيبوتي، مؤخرا لتنسيق الجهود لطي صفحة الحرب في السودان بعد نحو 16 شهرا منذ اندلاعها، تحولت إلى صراع على الزعامة.
وكان الهدف من تلك الاجتماعات، التي نظمتها جيبوتي يومي 25 و26 يوليو/تموز الماضيين، هو التركيز على جهود التنسيق الإقليمية لاستعادة السلام الدائم في السودان.
وأفاد أفريكا إنتليجنس الذي يقول على حسابه في الشبكة العنكبوتية إنه ينشر "معلومات حصرية يومية ضرورية لفهم التحديات المحلية والإقليمية التي تواجهها القارة اليوم"، أن إثيوبيا وأوغندا وإريتريا لم ترسل أي مندوبين لتلك الاجتماعات التي تنعقد على خلفية التوترات المتصاعدة في القرن الأفريقي.
وكشف الموقع أن إريتريا تنظر بامتعاض إلى تقارب رئيس الوزراء الإثيوبي آبي أحمد مع الجيش السوداني منذ زيارته إلى بورتسودان في التاسع من يوليو/تموز، وأقدمت على طرد السفير السوداني لديها، خالد عباس، في 24 من الشهر نفسه.
كما أن علاقات إثيوبيا مع جارتها جيبوتي توترت بالذات منذ إعلان أديس أبابا عن مذكرة تفاهم بشأن الاعتراف بأرض الصومال، وفقا لموقع أفريكا إنتليجنس في تقريره باللغة الإنجليزية.
وجاء في التقرير أن الدول المجتمعة في جيبوتي وجدت صعوبة في الاتفاق على موقف موحد، حيث رفضت العديد منها -بما في ذلك مصر– المسودة الأولى من البيان الختامي.
وكان الهدف من تلك الاجتماعات، التي نظمتها جيبوتي يومي 25 و26 يوليو/تموز الماضيين، هو التركيز على جهود التنسيق الإقليمية لاستعادة السلام الدائم في السودان.
وأفاد أفريكا إنتليجنس الذي يقول على حسابه في الشبكة العنكبوتية إنه ينشر "معلومات حصرية يومية ضرورية لفهم التحديات المحلية والإقليمية التي تواجهها القارة اليوم"، أن إثيوبيا وأوغندا وإريتريا لم ترسل أي مندوبين لتلك الاجتماعات التي تنعقد على خلفية التوترات المتصاعدة في القرن الأفريقي.
وكشف الموقع أن إريتريا تنظر بامتعاض إلى تقارب رئيس الوزراء الإثيوبي آبي أحمد مع الجيش السوداني منذ زيارته إلى بورتسودان في التاسع من يوليو/تموز، وأقدمت على طرد السفير السوداني لديها، خالد عباس، في 24 من الشهر نفسه.
كما أن علاقات إثيوبيا مع جارتها جيبوتي توترت بالذات منذ إعلان أديس أبابا عن مذكرة تفاهم بشأن الاعتراف بأرض الصومال، وفقا لموقع أفريكا إنتليجنس في تقريره باللغة الإنجليزية.
وجاء في التقرير أن الدول المجتمعة في جيبوتي وجدت صعوبة في الاتفاق على موقف موحد، حيث رفضت العديد منها -بما في ذلك مصر– المسودة الأولى من البيان الختامي.