محامية أسانج: موكلي مستعد للتعاون مع أي طلب لتسليمه إلى السويد
وال-أعلنت جنيفر روبنسون، محامية مؤسس موقع ويكيليكس جوليان أسانج، الأحد، أن موكلها مستعد للتعاون مع السلطات السويدية إذا ما طلبت تسلمه، لكن شريطة عدم ترحيله إلى الولايات المتحدة.
وقالت روبنسون، لقناة "سكاي نيوز" البريطانية، إنه في حال طلبت السويد تسليمه إليها "سنطلب حتما الضمانات عينها التي أعلنا عنها وهي ألا يسلّم (جوليان أسانج) للولايات المتحدة".
ولفتت أن سبب لجوئه إلى سفارة الإكوادور في لندن منذ 2012 يعود إلى مخاوفه الحقيقة والمشروعة من ترحيله إلى الولايات المتحدة.
وأوقف أسانج الخميس في سفارة الإكوادور في لندن، بعدما لجأ إليها لسبع سنوات للإفلات من مذكرة توقيف بريطانية، على خلفية اتهامه بالاغتصاب والاعتداء الجنسي في السويد.
وسقطت الشكوى بتهمة الاعتداء الجنسي بالتقادم، سنة 2015، ثم أسقطت السويد ملاحقاتها في القضية الثانية في مايو/أيار 2017 بسبب عدم القدرة على متابعة التحقيق.
وقالت محامية الصحفي الاسترالي إن موكلها لم يخش يومًا مواجهة العدالة السويدية، لكن ما يخشاه هو الظلم الأمريكي.
وأضافت أن جوليان تعاون مع التحقيقات السويدية وأن فريقا من الإدعاء العام السويدي أتى إليه للسفارة لسماع شهادته قبل أن يغلقوا قضيته.
وكان أسانج يقيم داخل سفارة الإكوادور منذ العام 2012 خشية أن يتم ترحيله إلى الولايات المتحدة في حال مغادرته مقر السفارة؛ لمحاكمته بتهمة نشر العديد من الوثائق العسكرية الدبلوماسية السرية عبر موقعه "ويكيليكس".
يذكر أن رئيس الإكوادور، لينين مورينو، قال إنه يفضل لأسانج أن يسلم نفسه للسلطات بسبب التكلفة التي تدفعها الإكوادور لمنحه حق اللجوء.
وقالت روبنسون، لقناة "سكاي نيوز" البريطانية، إنه في حال طلبت السويد تسليمه إليها "سنطلب حتما الضمانات عينها التي أعلنا عنها وهي ألا يسلّم (جوليان أسانج) للولايات المتحدة".
ولفتت أن سبب لجوئه إلى سفارة الإكوادور في لندن منذ 2012 يعود إلى مخاوفه الحقيقة والمشروعة من ترحيله إلى الولايات المتحدة.
وأوقف أسانج الخميس في سفارة الإكوادور في لندن، بعدما لجأ إليها لسبع سنوات للإفلات من مذكرة توقيف بريطانية، على خلفية اتهامه بالاغتصاب والاعتداء الجنسي في السويد.
وسقطت الشكوى بتهمة الاعتداء الجنسي بالتقادم، سنة 2015، ثم أسقطت السويد ملاحقاتها في القضية الثانية في مايو/أيار 2017 بسبب عدم القدرة على متابعة التحقيق.
وقالت محامية الصحفي الاسترالي إن موكلها لم يخش يومًا مواجهة العدالة السويدية، لكن ما يخشاه هو الظلم الأمريكي.
وأضافت أن جوليان تعاون مع التحقيقات السويدية وأن فريقا من الإدعاء العام السويدي أتى إليه للسفارة لسماع شهادته قبل أن يغلقوا قضيته.
وكان أسانج يقيم داخل سفارة الإكوادور منذ العام 2012 خشية أن يتم ترحيله إلى الولايات المتحدة في حال مغادرته مقر السفارة؛ لمحاكمته بتهمة نشر العديد من الوثائق العسكرية الدبلوماسية السرية عبر موقعه "ويكيليكس".
يذكر أن رئيس الإكوادور، لينين مورينو، قال إنه يفضل لأسانج أن يسلم نفسه للسلطات بسبب التكلفة التي تدفعها الإكوادور لمنحه حق اللجوء.