مادورو: محاولة الانقلاب باءت بالفشل
وال-قال الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو، الجمعة، إن محاولة الانقلاب في بلاده باءت بالفشل.
جاء ذلك في كلمة له بمدينة بلويفار جنوب شرق العاصمة كاراكاس.
واعتبر مادورو أن البيت الأبيض "أدخل نفسه بطريق لا مخرج منه" من خلال اعتراف العديد من الدول الغربية على رأسها الولايات المتحدة وبعض دول أميركا اللاتينية برئيس البرلمان، زعيم المعارضة خوان غوايدو "رئيسًا مؤقتًا للبلاد".
وأضاف: "فشلت محاولة الانقلاب، والآن الطريق الوحيد هو الحوار والتفاهم والاحترام".
وأكد أنهم يرغبون بمزيد من الحوار والسلام، وأنهم لن يسمحوا لأحد بإلحاق الضرر بفنزويلا.
وتشهد فنزويلا توترا متصاعدا منذ 23 يناير/ كانون الثاني الماضي، إثر إعلان رئيس البرلمان، زعيم المعارضة خوان غوايدو، نفسه "رئيسا مؤقتا" للبلاد.
وعقب ذلك، أعلن الرئيس مادورو، قطع العلاقات الدبلوماسية مع واشنطن، متهما إياها بتدبير محاولة انقلاب ضده، بعدما سارع الرئيس دونالد ترامب، إلى الاعتراف بغوايدو "رئيسا انتقاليا".
في المقابل، أيدت كل من تركيا وروسيا والمكسيك وبوليفيا شرعية مادورو، الذي أدى في 10 يناير/ كانون الثاني الماضي، اليمين الدستورية رئيسا لفترة جديدة من 6 سنوات.
جاء ذلك في كلمة له بمدينة بلويفار جنوب شرق العاصمة كاراكاس.
واعتبر مادورو أن البيت الأبيض "أدخل نفسه بطريق لا مخرج منه" من خلال اعتراف العديد من الدول الغربية على رأسها الولايات المتحدة وبعض دول أميركا اللاتينية برئيس البرلمان، زعيم المعارضة خوان غوايدو "رئيسًا مؤقتًا للبلاد".
وأضاف: "فشلت محاولة الانقلاب، والآن الطريق الوحيد هو الحوار والتفاهم والاحترام".
وأكد أنهم يرغبون بمزيد من الحوار والسلام، وأنهم لن يسمحوا لأحد بإلحاق الضرر بفنزويلا.
وتشهد فنزويلا توترا متصاعدا منذ 23 يناير/ كانون الثاني الماضي، إثر إعلان رئيس البرلمان، زعيم المعارضة خوان غوايدو، نفسه "رئيسا مؤقتا" للبلاد.
وعقب ذلك، أعلن الرئيس مادورو، قطع العلاقات الدبلوماسية مع واشنطن، متهما إياها بتدبير محاولة انقلاب ضده، بعدما سارع الرئيس دونالد ترامب، إلى الاعتراف بغوايدو "رئيسا انتقاليا".
في المقابل، أيدت كل من تركيا وروسيا والمكسيك وبوليفيا شرعية مادورو، الذي أدى في 10 يناير/ كانون الثاني الماضي، اليمين الدستورية رئيسا لفترة جديدة من 6 سنوات.