فتح دبلوماسيين أمريكيين حسابات مصرفية بالسودان "خطوة لإنهاء العزلة"
وال-اعتبر خبير اقتصادي سوداني، الخميس، شروع موظفي السفارة الأمريكية بالعاصمة الخرطوم، فتح حسابات مصرفية بالعملة الصعبة "الدولار"، "خطوة جيدة لإنهاء عزلة السودان الاقتصادية، واستقبال التحويلات المباشرة من الخارج".
والأربعاء، بدأ موظفو السفارة الأمريكية بالخرطوم فتح حسابات مصرفية بالدولار، لاستقبال التحويلات المباشرة من الخارج.
وتقدمت رئيسة البعثة بالوكالة، إيلين ثورنبيرن، موظفي السفارة، أثناء عملية تدشين الحسابات المصرفية بالدولار.
وذكرت في تغريدة للسفارة على "تويتر"، بأن ذلك سيسمح للموظفين بالمشاركة بصورة مباشرة في الاقتصاد السوداني.
وقال الخبير الاقتصادي، هثيم عبد الرحيم، للأناضول، إن "فتح حسابات بالعملة الصعبة في البنوك السودانية من قبل موظفي السفارة الأمريكية، خطوة جيدة لإنها العزلة الاقتصادية، والإسهام في انسياب التحويلات المصرفية بين البنوك السودانية ونظيرتها العالمية".
والأربعاء، بدأ موظفو السفارة الأمريكية بالخرطوم فتح حسابات مصرفية بالدولار، لاستقبال التحويلات المباشرة من الخارج.
وتقدمت رئيسة البعثة بالوكالة، إيلين ثورنبيرن، موظفي السفارة، أثناء عملية تدشين الحسابات المصرفية بالدولار.
وذكرت في تغريدة للسفارة على "تويتر"، بأن ذلك سيسمح للموظفين بالمشاركة بصورة مباشرة في الاقتصاد السوداني.
وقال الخبير الاقتصادي، هثيم عبد الرحيم، للأناضول، إن "فتح حسابات بالعملة الصعبة في البنوك السودانية من قبل موظفي السفارة الأمريكية، خطوة جيدة لإنها العزلة الاقتصادية، والإسهام في انسياب التحويلات المصرفية بين البنوك السودانية ونظيرتها العالمية".