غوتيريش يدعو إلى "عولمة منصفة" ويحذر من "تحديات هائلة"
وال-دعا الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، الأحد، إلى "عولمة منصفة"، وحذر من "تحديات هائلة" يواجهها العالم حاليًا.
جاء ذلك خلال كلمة في ختام أعمال الدورة الثامنة عشرة من منتدى الدوحة، التي عقدت تحت شعار: "صنع السياسات في عالم متداخل".
وقال غوتيريش إن الحوار قد يكون أثمن الموارد في العالم وأندرها، حسب موقع الأمم المتحدة.
وتابع: "نواجه تحديدات هائلة لا يمكن أن تعالجها أي دولة بمفردها: تغير المناخ والمهاجرون واللاجئون، وصراعات يتزايد ارتباطها ببعضها البعض، وترتبط هي نفسها بالتهديدات الجديدة للإرهاب الدولي والجريمة العالمية، وآثار التكنولوجيات الجديدة، التي تصعب إدارتها بكل أبعادها".
وتحدث عن تناقضات متمثلة في ترابط العالم أكثر من أي وقت مضى، فيما تتشعب الانقسامات داخل المجتمعات، وتتنامى التحديات الخارجية، فيما يتجه الناس إلى الانغلاق داخل حدودهم.
وأردف قائلًا إن ما وصفه بالعجز الهائل في الثقة يقف خلف ذلك التناقض، ويتنامى انعدام الثقة مع النمو الاقتصادي المتباين، الذي يترك الكثير من الناس والمجتمعات خلف ركب التقدم.
وشدد على الحاجة إلى "العولمة المنصفة"، التي حُددت خطتها في أجندة التنمية المستدامة، التي اتفقت دول العالم على تحقيق أهدافها السبعة عشر بحلول عام 2030.
وتطرق غوتيريش إلى إنجازات تحققت، منها: انتشال مئات الملايين من هاوية الفقر المدقع في أنحاء العالم خلال العقود الثلاثة الماضية، والتزامات تحقيق السلام في كولومبيا، وتعزيز التعاون في وسط آسيا.
وقال إن كل ذلك يعد تذكرة بسيطة بأن العمل الجماعي يمكن أن يحقق إنجازات عظيمة لصالح كل البشر.
وشدد على الحاجة إلى التعاون الدولي الآن أكثر من أي وقت مضى.
وأشاد غوتيريش بمنتدى الدوحة الهادف إلى أن يكون مساحة للحوار الدولي حول التحديات المهمة، التي تواجه العالم.
وشدد على أن العالم بحاجة إلى مزيد من تلك المنتديات للاستجابة للتحديات الجماعية.
جاء ذلك خلال كلمة في ختام أعمال الدورة الثامنة عشرة من منتدى الدوحة، التي عقدت تحت شعار: "صنع السياسات في عالم متداخل".
وقال غوتيريش إن الحوار قد يكون أثمن الموارد في العالم وأندرها، حسب موقع الأمم المتحدة.
وتابع: "نواجه تحديدات هائلة لا يمكن أن تعالجها أي دولة بمفردها: تغير المناخ والمهاجرون واللاجئون، وصراعات يتزايد ارتباطها ببعضها البعض، وترتبط هي نفسها بالتهديدات الجديدة للإرهاب الدولي والجريمة العالمية، وآثار التكنولوجيات الجديدة، التي تصعب إدارتها بكل أبعادها".
وتحدث عن تناقضات متمثلة في ترابط العالم أكثر من أي وقت مضى، فيما تتشعب الانقسامات داخل المجتمعات، وتتنامى التحديات الخارجية، فيما يتجه الناس إلى الانغلاق داخل حدودهم.
وأردف قائلًا إن ما وصفه بالعجز الهائل في الثقة يقف خلف ذلك التناقض، ويتنامى انعدام الثقة مع النمو الاقتصادي المتباين، الذي يترك الكثير من الناس والمجتمعات خلف ركب التقدم.
وشدد على الحاجة إلى "العولمة المنصفة"، التي حُددت خطتها في أجندة التنمية المستدامة، التي اتفقت دول العالم على تحقيق أهدافها السبعة عشر بحلول عام 2030.
وتطرق غوتيريش إلى إنجازات تحققت، منها: انتشال مئات الملايين من هاوية الفقر المدقع في أنحاء العالم خلال العقود الثلاثة الماضية، والتزامات تحقيق السلام في كولومبيا، وتعزيز التعاون في وسط آسيا.
وقال إن كل ذلك يعد تذكرة بسيطة بأن العمل الجماعي يمكن أن يحقق إنجازات عظيمة لصالح كل البشر.
وشدد على الحاجة إلى التعاون الدولي الآن أكثر من أي وقت مضى.
وأشاد غوتيريش بمنتدى الدوحة الهادف إلى أن يكون مساحة للحوار الدولي حول التحديات المهمة، التي تواجه العالم.
وشدد على أن العالم بحاجة إلى مزيد من تلك المنتديات للاستجابة للتحديات الجماعية.