غوايدو: المساعدات الأمريكية تصل فنزويلا 23 فبراير
وال-قال خوان غوايدو، الذي أعلن نفسه "رئيسا مؤقتا" لفنزويلا، إن المساعدات الإنسانية الأمريكية، ستدخل إلى البلاد 23 فبراير/شباط الجاري رغم معارضة الحكومة.
وطالب غوايدو، في خطاب أمام الآلاف من أنصاره بالعاصمة كاراكاس، الثلاثاء، الجيش بفتح الحدود أمام المساعدات.
وأضاف غوايدو، الذي اعترفت به 50 دولة، أنه في حال عدم دخول المساعدات سيواجه حوالي 300 ألف فنزويلي خطر الموت، كما سيواجه نحو مليوني شخص مشاكل صحية.
وتقول المعارضة الفنزويلية إن الوضع الإنساني في البلاد سيء، وتطالب بمساعدات إنسانية دولية وبفتح ممر لدخولها.
من جهته، يقول الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو إن محاولة إدخال المساعدات ماهي إلا جزء من الاستراتيجية الاحتلالية التي تقودها الولايات المتحدة.
وتشهد فنزويلا توترا متصاعدا منذ 23 يناير/كانون أول الماضي، إثر زعم خوان غوايدو رئيس البرلمان الفنزويلي وزعيم المعارضة، حقه بتولي الرئاسة مؤقتا إلى حين إجراء انتخابات جديدة.
وسرعان ما اعترف ترامب، بـ"غوايدو"، رئيسا انتقاليا لفنزويلا.
وعلى خلفية ذلك، أعلن مادورو، قطع العلاقات الدبلوماسية مع الولايات المتحدة، واتهمها بالتدبير لمحاولة انقلاب ضده، وأمهل الدبلوماسيين الأمريكيين 72 ساعة لمغادرة البلاد.
وطالب غوايدو، في خطاب أمام الآلاف من أنصاره بالعاصمة كاراكاس، الثلاثاء، الجيش بفتح الحدود أمام المساعدات.
وأضاف غوايدو، الذي اعترفت به 50 دولة، أنه في حال عدم دخول المساعدات سيواجه حوالي 300 ألف فنزويلي خطر الموت، كما سيواجه نحو مليوني شخص مشاكل صحية.
وتقول المعارضة الفنزويلية إن الوضع الإنساني في البلاد سيء، وتطالب بمساعدات إنسانية دولية وبفتح ممر لدخولها.
من جهته، يقول الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو إن محاولة إدخال المساعدات ماهي إلا جزء من الاستراتيجية الاحتلالية التي تقودها الولايات المتحدة.
وتشهد فنزويلا توترا متصاعدا منذ 23 يناير/كانون أول الماضي، إثر زعم خوان غوايدو رئيس البرلمان الفنزويلي وزعيم المعارضة، حقه بتولي الرئاسة مؤقتا إلى حين إجراء انتخابات جديدة.
وسرعان ما اعترف ترامب، بـ"غوايدو"، رئيسا انتقاليا لفنزويلا.
وعلى خلفية ذلك، أعلن مادورو، قطع العلاقات الدبلوماسية مع الولايات المتحدة، واتهمها بالتدبير لمحاولة انقلاب ضده، وأمهل الدبلوماسيين الأمريكيين 72 ساعة لمغادرة البلاد.