غارات إسرائيلية على قطاع غزة تخلف أضرارا كبيرة
وال-شنت طائرات إسرائيلية غارات على قطاع غزة، فجر السبت، خلفت أضرارا كبيرة في المواقع المستهدفة، دون إعلان وقوع إصابات.
وأفاد مراسل الأناضول، أن القصف أسفر عن أضرار بالغة في ميناء مدينة خان يونس، جنوبي القطاع، بعد استهدافه بصاروخين.
كما لحق دمار جزئي في موقع البحرية التابع لوزارة الداخلية، شمالي غزة، إثر استهدافه بثلاثة صواريخ.
وطال القصف الإسرائيلي كذلك، أرضا زراعية شرقي قرية "جحر الديك"، جنوبي غزة، ما تسبب بإتلاف مساحة واسعة منها، وتدمير معدات زراعية.
ولم تسجل وزارة الصحة الفلسطينية في القطاع وقوع إصابات جراء الغارات.
من جانبه، زعم الجيش الإسرائيلي، في بيان، أن الغارات جاءت ردا على إطلاق صاروخ من القطاع، وبالونات متفجرة.
ومساء الجمعة، أعلن الجيش الإسرائيلي في بيان، رصد إطلاق قذيفة واحدة من غزة، قال إنها سقطت في "المجلس الإقليمي أشكول"، جنوبي البلاد.
ولم يذكر البيان ما إذا كانت القذيفة تسببت بخسائر بشرية أو مادية.
ولم تعلن أي جهة فلسطينية مسؤوليتها عن إطلاق القذيفة الصاروخية.
وشرع فلسطينيون باستخدام بالونات تحمل مواد مشتعلة، مايو/ أيار الماضي، في أسلوب احتجاجي ضمن فعاليات مسيرات "العودة وكسر الحصار"، التي بدأت في 30 مارس/ آذار 2018، ولا تزال مستمرة.
وأفاد مراسل الأناضول، أن القصف أسفر عن أضرار بالغة في ميناء مدينة خان يونس، جنوبي القطاع، بعد استهدافه بصاروخين.
كما لحق دمار جزئي في موقع البحرية التابع لوزارة الداخلية، شمالي غزة، إثر استهدافه بثلاثة صواريخ.
وطال القصف الإسرائيلي كذلك، أرضا زراعية شرقي قرية "جحر الديك"، جنوبي غزة، ما تسبب بإتلاف مساحة واسعة منها، وتدمير معدات زراعية.
ولم تسجل وزارة الصحة الفلسطينية في القطاع وقوع إصابات جراء الغارات.
من جانبه، زعم الجيش الإسرائيلي، في بيان، أن الغارات جاءت ردا على إطلاق صاروخ من القطاع، وبالونات متفجرة.
ومساء الجمعة، أعلن الجيش الإسرائيلي في بيان، رصد إطلاق قذيفة واحدة من غزة، قال إنها سقطت في "المجلس الإقليمي أشكول"، جنوبي البلاد.
ولم يذكر البيان ما إذا كانت القذيفة تسببت بخسائر بشرية أو مادية.
ولم تعلن أي جهة فلسطينية مسؤوليتها عن إطلاق القذيفة الصاروخية.
وشرع فلسطينيون باستخدام بالونات تحمل مواد مشتعلة، مايو/ أيار الماضي، في أسلوب احتجاجي ضمن فعاليات مسيرات "العودة وكسر الحصار"، التي بدأت في 30 مارس/ آذار 2018، ولا تزال مستمرة.