شكري ولافروف يبحثان "كسر" الجمود الحالي للأزمة السورية
وال-بحث وزير الخارجية المصري سامح شكري، الإثنين، مع نظيره الروسي سيرغي لافروف، سبل كسر الجمود الحالي للأزمة السورية.
جاء ذلك في اتصال هاتفي تلقاه شكري من لافروف، اليوم وفق بيان للخارجية المصرية.
ويأتي الاتصال، بحسب البيان، في إطار التشاور المستمر بين البلدين في شأن مجمل وتطورات الأوضاع في المنطقة، والتباحث بشأن العلاقات الثنائية.
وناقش الوزيران، الأزمة السورية، وسبل الدفع بالحل السياسي لكسر الجمود الحالي للأزمة بما يضمن الحفاظ على وحدة وسيادة الدولة السورية.
وفي وقت سابق اليوم، التقى لافروف، المبعوث الأممي الخاص إلى سوريا جير بيدرسون، في العاصمة موسكو، تطرقا خلال اللقاء إلى مسألة عودة اللاجئين السوريين لبلادهم.
وفي 19 ديسمبر/كانون الأول 2018، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب نيته سحب جنود بلاده من الشمال السوري، والبالغ عددهم ألفي جندي.
كما ناقش شكري ولافروف تطورات القضية الفلسطينية، حيث أكد الوزيران "مواصلة دعم المساعي الرامية إلى تحقيق السلام الشامل والعادل القائم على حل الدولتين، باعتباره ركيزة أساسية لتحقيق السلام والاستقرار في المنطقة بأكملها".
وتوقفت المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية في أبريل/نيسان 2014 بعد رفض إسرائيل وقف الاستيطان والقبول بحل الدولتين على أساس حدود 1967 والإفراج عن معتقلين من السجون الإسرائيلية.
جاء ذلك في اتصال هاتفي تلقاه شكري من لافروف، اليوم وفق بيان للخارجية المصرية.
ويأتي الاتصال، بحسب البيان، في إطار التشاور المستمر بين البلدين في شأن مجمل وتطورات الأوضاع في المنطقة، والتباحث بشأن العلاقات الثنائية.
وناقش الوزيران، الأزمة السورية، وسبل الدفع بالحل السياسي لكسر الجمود الحالي للأزمة بما يضمن الحفاظ على وحدة وسيادة الدولة السورية.
وفي وقت سابق اليوم، التقى لافروف، المبعوث الأممي الخاص إلى سوريا جير بيدرسون، في العاصمة موسكو، تطرقا خلال اللقاء إلى مسألة عودة اللاجئين السوريين لبلادهم.
وفي 19 ديسمبر/كانون الأول 2018، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب نيته سحب جنود بلاده من الشمال السوري، والبالغ عددهم ألفي جندي.
كما ناقش شكري ولافروف تطورات القضية الفلسطينية، حيث أكد الوزيران "مواصلة دعم المساعي الرامية إلى تحقيق السلام الشامل والعادل القائم على حل الدولتين، باعتباره ركيزة أساسية لتحقيق السلام والاستقرار في المنطقة بأكملها".
وتوقفت المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية في أبريل/نيسان 2014 بعد رفض إسرائيل وقف الاستيطان والقبول بحل الدولتين على أساس حدود 1967 والإفراج عن معتقلين من السجون الإسرائيلية.