تقرير أممي: أكثر من مليون دليل بشأن الجرائم في سوريا
وال-كشف تقرير أممي عن امتلاك أدلة تتضمن أكثر من مليون سجل بشأن الجرائم المرتكبة في سوريا منذ العام 2011.
جاء ذلك في التقرير الثالث الذي قدمته "الآليةُ الدولية المحايدة والمستقلة" بشأن الجرائم الأشد خطورة في سوريا منذ آذار/مارس 2011، إلى الجمعية العامة للأمم المتحدة، الثلاثاء.
وتشمل الأدلة وثائق وصوراً وأشرطة فيديو، وإفادات من الشهود والضحايا، وموادّ من المصادر المفتوحة.
وقال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، إن "مأزق مجلس الأمن وغياب المساءلة الوطنية داخل سوريا، تركا خيبة أمل في نفوس الضحايا إزاء فرص تحقيق العدالة، وأثارت الشكوك إزاء التزام المجتمع الدولي بسيادة القانون".
وأكد "غوتيريش"، في مقدمة التقرير الذي حصلت الأناضول على نسخة منه، أنه "عقب الانتفاضة التي حدثت في سوريا في عام 2011، عززَ السيلُ المستمر من الفظائع التي ارتكبتها جميع الأطراف والتي ظلت دون معالجة، ضرورةَ تحقيق مساءلة شاملة عن الجرائم الدولية الأساسية المرتكبة".
جاء ذلك في التقرير الثالث الذي قدمته "الآليةُ الدولية المحايدة والمستقلة" بشأن الجرائم الأشد خطورة في سوريا منذ آذار/مارس 2011، إلى الجمعية العامة للأمم المتحدة، الثلاثاء.
وتشمل الأدلة وثائق وصوراً وأشرطة فيديو، وإفادات من الشهود والضحايا، وموادّ من المصادر المفتوحة.
وقال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، إن "مأزق مجلس الأمن وغياب المساءلة الوطنية داخل سوريا، تركا خيبة أمل في نفوس الضحايا إزاء فرص تحقيق العدالة، وأثارت الشكوك إزاء التزام المجتمع الدولي بسيادة القانون".
وأكد "غوتيريش"، في مقدمة التقرير الذي حصلت الأناضول على نسخة منه، أنه "عقب الانتفاضة التي حدثت في سوريا في عام 2011، عززَ السيلُ المستمر من الفظائع التي ارتكبتها جميع الأطراف والتي ظلت دون معالجة، ضرورةَ تحقيق مساءلة شاملة عن الجرائم الدولية الأساسية المرتكبة".