بومبيو يدعو إيران للإفراج الفوري عن رهائن محتجزين لديها
وال-عا وزير الخارجية الأمريكي، مايك بومبيو، الأحد، السلطات الإيرانية للإفراج الفوري عن رهائن أمريكيين محتجزين لديها، وطالب قادة طهران بوقف ما أسماه ب"حملة إرهاب الرهائن".
جاء ذلك في تغريدة على حسابه بموقع "تويتر"، ذكر فيها الحسابات الشخصية عبر الموقع ذاته للرئيس الإيراني، حسن روحاني، ووزير الخارجية جواد ظريف، والمرشد الأعلى علي خامنئي.
وقال بومبيو: "في مثل هذا اليوم، قبل 40 عامًا، أطلق متطرفون في إيران سراح 52 دبلوماسيًا أمريكيًا بعد احتجازهم رهائن لمدة 444 يومًا"، متهمًا إيران بأنها "لا تزال تحتجز أمريكيين أبرياء كرهائن".
وأضاف في تغريدة أخرى: "يجب على خامنئي وحسن روحاني وجواد ظريف أن يوقفوا حملة إرهاب الرهائن وأن يخلوا، بمناسبة الذكرى السنوية هذه سبيل بوب ليفنسون، ووانج شيويه، وباقر نمازي وولده سياماك، ورهائن آخرين على الفور".
ولم يتسن الحصول على تعقيب فوري من السلطات الإيرانية بشأن ما ورد في تغريدة بومبيو من اتهامات.
وليفينسون، هو عميل سابق لمكتب التحقيقات الفيدرالي الأمريكي (إف بي آي) وإدارة مكافحة المخدرات الأمريكية، اختفى في إيران عام 2007.
فيما اعتقل سياماك نمازي، الخبير في العلاقات والمؤيد للسياسيين الإصلاحيين في إيران، عام 2015، وحكم عليه عام 2016 بالسجن 10 أعوام في طهران بتهمة "التجسس".
كما اعتقلت السلطات الإيرانية والده باقر نمازي، وهو موظف سابق في منظمة الأمم المتحدة، في 2016 عندما وصل إلى إيران سعيًا للإفراج عن ابنه، وحكمت عليه هو الآخر بالسجن 10 أعوام.
جاء ذلك في تغريدة على حسابه بموقع "تويتر"، ذكر فيها الحسابات الشخصية عبر الموقع ذاته للرئيس الإيراني، حسن روحاني، ووزير الخارجية جواد ظريف، والمرشد الأعلى علي خامنئي.
وقال بومبيو: "في مثل هذا اليوم، قبل 40 عامًا، أطلق متطرفون في إيران سراح 52 دبلوماسيًا أمريكيًا بعد احتجازهم رهائن لمدة 444 يومًا"، متهمًا إيران بأنها "لا تزال تحتجز أمريكيين أبرياء كرهائن".
وأضاف في تغريدة أخرى: "يجب على خامنئي وحسن روحاني وجواد ظريف أن يوقفوا حملة إرهاب الرهائن وأن يخلوا، بمناسبة الذكرى السنوية هذه سبيل بوب ليفنسون، ووانج شيويه، وباقر نمازي وولده سياماك، ورهائن آخرين على الفور".
ولم يتسن الحصول على تعقيب فوري من السلطات الإيرانية بشأن ما ورد في تغريدة بومبيو من اتهامات.
وليفينسون، هو عميل سابق لمكتب التحقيقات الفيدرالي الأمريكي (إف بي آي) وإدارة مكافحة المخدرات الأمريكية، اختفى في إيران عام 2007.
فيما اعتقل سياماك نمازي، الخبير في العلاقات والمؤيد للسياسيين الإصلاحيين في إيران، عام 2015، وحكم عليه عام 2016 بالسجن 10 أعوام في طهران بتهمة "التجسس".
كما اعتقلت السلطات الإيرانية والده باقر نمازي، وهو موظف سابق في منظمة الأمم المتحدة، في 2016 عندما وصل إلى إيران سعيًا للإفراج عن ابنه، وحكمت عليه هو الآخر بالسجن 10 أعوام.