بومبيو يبحث في السعودية أهمية محاسبة المسؤولين عن مقتل خاشقجي
وال-بحث وزير الخارجية الأمريكي، مايك بومبيو، في زيارته للسعودية، 4 قضايا أبرزها دعوة المملكة لأهمية التحقيق بقضية الصحفي السعودي، جمال خاشقجي "للتأكد من الحقائق وتقييم المعلومات ومحاسبة المسؤولين عنها".
وفي لقاء مع ولي العهد السعودي، محمد بن سلمان، بالرياض، أكد بومبيو، الإثنين، على ضرورة الحل السياسي الشامل كونه السبيل الوحيد لإنهاء النزاع، وفق الحساب الرسمي للسفارة الأمريكية بالسعودية على "تويتر".
وأوضحت أنه فيما يتعلق باليمن، "تم الاتفاق على الحاجة إلى استمرار التهدئة والتقيد ببنود اتفاق السويد، وخاصة وقف إطلاق النار وإعادة الإنتشار في الحديدة (غرب اليمن)".
كما اتفقا الجانبان على ضرورة "الحل السياسي الشامل كونه السبيل الوحيد لإنهاء النزاع".
وفي 13 ديسمبر/ كانون الأول الماضي، اختتمت مشاورات السلام اليمنية التي انعقدت في ستوكهولم، باتفاق تضمن حل وضع الحديدة، وذلك بانسحاب جميع الأطراف ووقف إطلاق النار.
كما التقى بومبيو، العاهل السعودي الملك سلمان بن العزيز، حيث تناولا "العديد من القضايا، بما في ذلك اليمن، وإيران، وأفغانستان".
وأعرب بومبيو، عن امتنانه لدعم السعودية للعملية السياسية للأمم المتحدة في اليمن، وعملية السلام في أفغانستان، وفق المصدر ذاته.
وقالت وكالة الأنباء السعودية الرسمية، إنه "جرى خلال اللقاء استعراض العلاقات التاريخية بين البلدين، وبحث مستجدات الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط، والجهود المبذولة تجاهها".
وكان بومبيو، التقى وزير الدولة للشؤون الخارجية عادل الجبير، بالرياض، بحضور سفير السعودية في أمريكا، خالد بن سلمان.
ووفق بيان لنائب المتحدث باسم الخارجية الأمريكية روبرت بالادينو، أكد بومبيو على أهمية التحقيق بقضية خاشقجي "للتأكد من الحقائق وتقييم المعلومات ومحاسبة المسؤولين عنها".
وأوضح أن اللقاء تطرق إلى "القضايا الإقليمية الحساسة بما فيها إيران وسوريا واليمن ولبنان وليبيا وأفغانستان".
واتفقا الجانبان على "أهمية الاستمرار في دعم التقدم السياسي من أجل تحقيق السلام في اليمن"، كما ناقشا الحاجة إلى مواصلة الجهود الإقليمية للوقوف ضد "النشاط الخبيث للنظام الإيراني".
ووصل بومبيو، مساء الأحد، إلى السعودية، وهي المحطة السابعة لجولة بومبيو، العربية، بعد الأردن والعراق ومصر والبحرين والإمارات وقطر، كانت تشمل أيضًا عمان والكويت.
إلا أن الخارجية الأمريكية، أعلنت الإثنين، أن بومبيو، سيقطع جولته التي يجريها حاليا بالشرق الأوسط لحضور جنازة عائلية في الولايات المتحدة، دون زيارة الكويت.
وفي لقاء مع ولي العهد السعودي، محمد بن سلمان، بالرياض، أكد بومبيو، الإثنين، على ضرورة الحل السياسي الشامل كونه السبيل الوحيد لإنهاء النزاع، وفق الحساب الرسمي للسفارة الأمريكية بالسعودية على "تويتر".
وأوضحت أنه فيما يتعلق باليمن، "تم الاتفاق على الحاجة إلى استمرار التهدئة والتقيد ببنود اتفاق السويد، وخاصة وقف إطلاق النار وإعادة الإنتشار في الحديدة (غرب اليمن)".
كما اتفقا الجانبان على ضرورة "الحل السياسي الشامل كونه السبيل الوحيد لإنهاء النزاع".
وفي 13 ديسمبر/ كانون الأول الماضي، اختتمت مشاورات السلام اليمنية التي انعقدت في ستوكهولم، باتفاق تضمن حل وضع الحديدة، وذلك بانسحاب جميع الأطراف ووقف إطلاق النار.
كما التقى بومبيو، العاهل السعودي الملك سلمان بن العزيز، حيث تناولا "العديد من القضايا، بما في ذلك اليمن، وإيران، وأفغانستان".
وأعرب بومبيو، عن امتنانه لدعم السعودية للعملية السياسية للأمم المتحدة في اليمن، وعملية السلام في أفغانستان، وفق المصدر ذاته.
وقالت وكالة الأنباء السعودية الرسمية، إنه "جرى خلال اللقاء استعراض العلاقات التاريخية بين البلدين، وبحث مستجدات الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط، والجهود المبذولة تجاهها".
وكان بومبيو، التقى وزير الدولة للشؤون الخارجية عادل الجبير، بالرياض، بحضور سفير السعودية في أمريكا، خالد بن سلمان.
ووفق بيان لنائب المتحدث باسم الخارجية الأمريكية روبرت بالادينو، أكد بومبيو على أهمية التحقيق بقضية خاشقجي "للتأكد من الحقائق وتقييم المعلومات ومحاسبة المسؤولين عنها".
وأوضح أن اللقاء تطرق إلى "القضايا الإقليمية الحساسة بما فيها إيران وسوريا واليمن ولبنان وليبيا وأفغانستان".
واتفقا الجانبان على "أهمية الاستمرار في دعم التقدم السياسي من أجل تحقيق السلام في اليمن"، كما ناقشا الحاجة إلى مواصلة الجهود الإقليمية للوقوف ضد "النشاط الخبيث للنظام الإيراني".
ووصل بومبيو، مساء الأحد، إلى السعودية، وهي المحطة السابعة لجولة بومبيو، العربية، بعد الأردن والعراق ومصر والبحرين والإمارات وقطر، كانت تشمل أيضًا عمان والكويت.
إلا أن الخارجية الأمريكية، أعلنت الإثنين، أن بومبيو، سيقطع جولته التي يجريها حاليا بالشرق الأوسط لحضور جنازة عائلية في الولايات المتحدة، دون زيارة الكويت.