بومبيو: قرار بسط السيادة على مستوطنات الضفة بيد إسرائيل
وال-قال وزير الخارجية الأميركي، مايك بومبيو، اليوم (الأربعاء)، إن الأمر يعود لإسرائيل لاتخاذ قراراتها بشأن ما إذا كانت ستضم أجزاء من الضفة الغربية المحتلة، مثلما تعهد رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو.
وذكر بومبيو للصحافيين، أن توسيع السيادة الإسرائيلية قرار «يتخذه الإسرائيليون».
ومع اقتراب الموعد النهائي الذي حدده نتنياهو في الأول من يوليو (تموز)، بدأ مساعدو الرئيس الأميركي دونالد ترمب مناقشات، أمس (الثلاثاء)، حول ما إذا كان سيتم منح نتنياهو الضوء الأخضر لخطة الضم التي أدانها الفلسطينيون والدول العربية.
وفي وقت سابق الأربعاء، دعت الأمم المتحدة وجامعة الدول العربية بصوت واحد إسرائيل إلى التخلي عن خططها ضم أجزاء من الضفة الغربية، التي من شأنها «وضع حد للجهود الدولية الداعمة لقيام دولة فلسطينية قابلة للحياة».
وصيغت هذه الدعوة خلال مؤتمر عبر الفيديو لمجلس الأمن الدولي، شارك به عدد من الوزراء، وهو اللقاء الدولي الأخير قبل الموعد الذي حددته إسرائيل لبدء التنفيذ المحتمل لخطط الضم في الأول من يوليو (تموز).
كما حض أكثر من ألف نائب أوروبي من 25 دولة قادتهم على التدخل لوقف مخطط إسرائيل.
وذكر بومبيو للصحافيين، أن توسيع السيادة الإسرائيلية قرار «يتخذه الإسرائيليون».
ومع اقتراب الموعد النهائي الذي حدده نتنياهو في الأول من يوليو (تموز)، بدأ مساعدو الرئيس الأميركي دونالد ترمب مناقشات، أمس (الثلاثاء)، حول ما إذا كان سيتم منح نتنياهو الضوء الأخضر لخطة الضم التي أدانها الفلسطينيون والدول العربية.
وفي وقت سابق الأربعاء، دعت الأمم المتحدة وجامعة الدول العربية بصوت واحد إسرائيل إلى التخلي عن خططها ضم أجزاء من الضفة الغربية، التي من شأنها «وضع حد للجهود الدولية الداعمة لقيام دولة فلسطينية قابلة للحياة».
وصيغت هذه الدعوة خلال مؤتمر عبر الفيديو لمجلس الأمن الدولي، شارك به عدد من الوزراء، وهو اللقاء الدولي الأخير قبل الموعد الذي حددته إسرائيل لبدء التنفيذ المحتمل لخطط الضم في الأول من يوليو (تموز).
كما حض أكثر من ألف نائب أوروبي من 25 دولة قادتهم على التدخل لوقف مخطط إسرائيل.