الولايات المتحدة لمجلس الأمن: اضبطوا إيران
وال-كرّرت الولايات المتحدة مساء الخميس مطالبتها مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة بفرض عقوبات دولية ضد إيران التي تتّهمها واشنطن بخرق القرار 2231 الصادر عام 2015 وبزعزعة الشرق الأوسط.
وجاء في رسالة وجهها السفير الأميركي بالوكالة لدى الأمم المتحدة جوناثان كوهين إلى الأمين العام للأمم المتحدة "نحن ندعو جميع اعضاء مجلس الأمن إلى تحمّل مسؤولياتهم في الحفاظ على السلام والأمن الدوليين".
وتابع أن على هذه الدول "الانضمام إلينا في فرض عواقب حقيقية على إيران بسبب ازدرائها الفاضح لمطالب الأمم المتحدة، وإعادة فرض قيود دولية عليها أكثر صرامة لردعها من مواصلة برنامجها الصاروخي".
كما حث كوهين، مجلس الأمن الدولي على إعادة فرض العقوبات ضد طهران لردع برنامجها الصاروخي، وضبط تصرفاتها.
وحذّر من نشاطات إيران المزعزعة لاستقرار الشرق الأوسط، متهماً إياها بإطلاق 3 صواريخ باليستية خلال الفترة الماضية. وبيّن أن طهران أطلقت صاروخا باليستيا متوسط المدى في الأول من كانون الاول الماضي، تلا ذلك محاولة أخرى في 15 من كانون الثاني.
وتابع "يضاف إلى ذلك محاولتها تثبيت أقمار صناعية في المدار باستخدام مركبات الإطلاق الفضائية في الخامس من شباط الفائت.
كما شدد كوهين في رسالته على أن السلوك الإيراني "يقتضي جهدا دوليا منسقا وواسع النطاق لضمان عدم تهديد إيران للسلام والأمن الإقليميين".
وجاء في رسالة وجهها السفير الأميركي بالوكالة لدى الأمم المتحدة جوناثان كوهين إلى الأمين العام للأمم المتحدة "نحن ندعو جميع اعضاء مجلس الأمن إلى تحمّل مسؤولياتهم في الحفاظ على السلام والأمن الدوليين".
وتابع أن على هذه الدول "الانضمام إلينا في فرض عواقب حقيقية على إيران بسبب ازدرائها الفاضح لمطالب الأمم المتحدة، وإعادة فرض قيود دولية عليها أكثر صرامة لردعها من مواصلة برنامجها الصاروخي".
كما حث كوهين، مجلس الأمن الدولي على إعادة فرض العقوبات ضد طهران لردع برنامجها الصاروخي، وضبط تصرفاتها.
وحذّر من نشاطات إيران المزعزعة لاستقرار الشرق الأوسط، متهماً إياها بإطلاق 3 صواريخ باليستية خلال الفترة الماضية. وبيّن أن طهران أطلقت صاروخا باليستيا متوسط المدى في الأول من كانون الاول الماضي، تلا ذلك محاولة أخرى في 15 من كانون الثاني.
وتابع "يضاف إلى ذلك محاولتها تثبيت أقمار صناعية في المدار باستخدام مركبات الإطلاق الفضائية في الخامس من شباط الفائت.
كما شدد كوهين في رسالته على أن السلوك الإيراني "يقتضي جهدا دوليا منسقا وواسع النطاق لضمان عدم تهديد إيران للسلام والأمن الإقليميين".