السبسي: 2018 كانت صعبة و2019 فاصلة وانتخابية بامتياز
وال-قالت الممثلة العليا للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية، فيديريكا موغريني، الإثنين، إن اتخاذ الاتحاد قرارا بفرض عقوبات جديدة على فنزويلا "أمر محتمل دائما".
وفي تصريح صحفي، عقب اجتماع مجلس وزراء خارجية الاتحاد، أعربت موغريني عن أسفها لرفض فنزويلا، دخول 6 أعضاء من البرلمان الأوروبي، توجهوا للقاء، خوان غوايدو، الذي أعلن نفسه رئيسا مؤقتا للبلاد.
وأضافت: "اتخاذ الاتحاد الأوروبي قرارا بفرض عقوبات جديدة على فنزويلا، ضمن الاحتمالات دائما".
والأحد، منعت فنزويلا 6 أعضاء من البرلمان الأوروبي من دخول بلادها، وهم الإسبانيين غونزاليس بونس، وغابرييل ماتو أدروفر، وخوسيه إغناسيو سالافرانكا، وخوان سالافرانكا، والهولندي إستر دي لانج، والبرتغالي باولو رانجيلو.
وأعادت السلطات الفنزويلية في مطار سيمون بوليفار بكراكاس، الأشخاص المذكورين إلى بلدان الاتحاد الأوروبي على متن طائرة للخطوط الجوية الأيبيرية.
ومنذ 23 يناير / كانون الثاني الماضي، تشهد فنزويلا توترا متصاعدا، إثر زعم غوايدو، رئيس البرلمان وزعيم المعارضة، حقه بتولي الرئاسة مؤقتا إلى حين إجراء انتخابات جديدة.
وسرعان ما اعترف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بـ"غوايدو"، رئيسا انتقاليا لفنزويلا، وتبعته كندا ودول من أمريكا اللاتينية وأوروبا.
في المقابل، أيدت بلدان بينها روسيا وتركيا والمكسيك وبوليفيا شرعية الرئيس الحالي نيكولاس مادورو، الذي أدى في 10 يناير الماضي اليمين الدستورية رئيسا لفترة جديدة من 6 سنوات.
وعلى خلفية ذلك، أعلن مادورو قطع العلاقات الدبلوماسية مع الولايات المتحدة، واتهمها بالتدبير لمحاولة انقلاب ضده، وطرد الدبلوماسيين الأمريكيين من بلاده.
وفي تصريح صحفي، عقب اجتماع مجلس وزراء خارجية الاتحاد، أعربت موغريني عن أسفها لرفض فنزويلا، دخول 6 أعضاء من البرلمان الأوروبي، توجهوا للقاء، خوان غوايدو، الذي أعلن نفسه رئيسا مؤقتا للبلاد.
وأضافت: "اتخاذ الاتحاد الأوروبي قرارا بفرض عقوبات جديدة على فنزويلا، ضمن الاحتمالات دائما".
والأحد، منعت فنزويلا 6 أعضاء من البرلمان الأوروبي من دخول بلادها، وهم الإسبانيين غونزاليس بونس، وغابرييل ماتو أدروفر، وخوسيه إغناسيو سالافرانكا، وخوان سالافرانكا، والهولندي إستر دي لانج، والبرتغالي باولو رانجيلو.
وأعادت السلطات الفنزويلية في مطار سيمون بوليفار بكراكاس، الأشخاص المذكورين إلى بلدان الاتحاد الأوروبي على متن طائرة للخطوط الجوية الأيبيرية.
ومنذ 23 يناير / كانون الثاني الماضي، تشهد فنزويلا توترا متصاعدا، إثر زعم غوايدو، رئيس البرلمان وزعيم المعارضة، حقه بتولي الرئاسة مؤقتا إلى حين إجراء انتخابات جديدة.
وسرعان ما اعترف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بـ"غوايدو"، رئيسا انتقاليا لفنزويلا، وتبعته كندا ودول من أمريكا اللاتينية وأوروبا.
في المقابل، أيدت بلدان بينها روسيا وتركيا والمكسيك وبوليفيا شرعية الرئيس الحالي نيكولاس مادورو، الذي أدى في 10 يناير الماضي اليمين الدستورية رئيسا لفترة جديدة من 6 سنوات.
وعلى خلفية ذلك، أعلن مادورو قطع العلاقات الدبلوماسية مع الولايات المتحدة، واتهمها بالتدبير لمحاولة انقلاب ضده، وطرد الدبلوماسيين الأمريكيين من بلاده.