الخمسة الدائمون بمجلس الأمن يصفون مشاورات السويد بـ"الخطوة الحاسمة"
وال-وصف سفراء الدول الخمسة دائمة العضوية في مجلس الأمن لدى اليمن، نتائج مشاورات السويد بين طرفي الأزمة اليمنية، بـ"الخطوة الأولى الحاسمة
ورحب بيان صادر عن السفراء اطّلعت عليه "الأناضول"، بنتائج المشاورات
وقال البيان، إن المشاورات التي جمعت بين الأطراف المتصارعة للمرة الأولى منذ أكثر من عامين، تشكل خطوة أولى حاسمة نحو إنهاء الصراع في اليمن، ومعالجة حالة الطوارئ الإنسانية، والتصدي للتدهور الحاد في الاقتصاد الوطني
وأثنى البيان، على الطرفين اللذان قاما بتنحية خلافاتهما جانبا، والانخراط بحسن نية، والتعاون مع المبعوث الأممي الخاص إلى اليمن (مارتن غريفيث)، لتحقيق تقدم في عدد من المجالات الهامة، التي سيكون لها تأثير إيجابي فوري وهام على حياة الشعب اليمني، والتي ستعمل كذلك على بناء الثقة بين الأطراف من أجل تسوية سياسية شاملة دائمة
وأشار إلى أن نتائج المشاورات انتهت إلى الاتفاق على خطط لتهدئة التصعيد في مدينتي الحديدة وتعز، والإفراج عن السجناء وتبادلهم، وكذلك إشراك كلا الجانبين في المناقشات بإطار محدد ليكون بمثابة خارطة طريق للتشاور والتفاوض في المستق
كما لاحظنا كذلك الخطوات الإيجابية التي اتخذتها الأطراف للتوصل إلى حلول لتحقيق الاستقرار في الاقتصاد اليمني، وإعادة فتح مطار صنعاء، بحسب البيان
ولفت إلى أن "الأمر يتطلب من الحكومة اليمنية وأنصار الله (الحوثيين) الشجاعة والعزم لتنفيذ الاتفاقات التي تم الإعلان عنها اليوم، لصالح الشعب اليمني
وأضاف "بصفتنا سفراء الصين وفرنسا وروسيا والمملكة المتحدة والولايات المتحدة إلى اليمن، فسوف نتابع باهتمام التطورات ونحافظ على دبلوماسيتنا متعددة الأطراف لتعزيز جهود المبعوث الخاص للأمم المتحدة
وفي وقت سابق الخميس، انتهت جولة المشاورات بين طرفي النزاع في اليمن، باتفاق حول الوضع في الحديدة، وتفاهمات حول التهدئة وفتح المعابر في تعز، وتبادل أكثر من 16 ألف أسير
ورحب بيان صادر عن السفراء اطّلعت عليه "الأناضول"، بنتائج المشاورات
وقال البيان، إن المشاورات التي جمعت بين الأطراف المتصارعة للمرة الأولى منذ أكثر من عامين، تشكل خطوة أولى حاسمة نحو إنهاء الصراع في اليمن، ومعالجة حالة الطوارئ الإنسانية، والتصدي للتدهور الحاد في الاقتصاد الوطني
وأثنى البيان، على الطرفين اللذان قاما بتنحية خلافاتهما جانبا، والانخراط بحسن نية، والتعاون مع المبعوث الأممي الخاص إلى اليمن (مارتن غريفيث)، لتحقيق تقدم في عدد من المجالات الهامة، التي سيكون لها تأثير إيجابي فوري وهام على حياة الشعب اليمني، والتي ستعمل كذلك على بناء الثقة بين الأطراف من أجل تسوية سياسية شاملة دائمة
وأشار إلى أن نتائج المشاورات انتهت إلى الاتفاق على خطط لتهدئة التصعيد في مدينتي الحديدة وتعز، والإفراج عن السجناء وتبادلهم، وكذلك إشراك كلا الجانبين في المناقشات بإطار محدد ليكون بمثابة خارطة طريق للتشاور والتفاوض في المستق
كما لاحظنا كذلك الخطوات الإيجابية التي اتخذتها الأطراف للتوصل إلى حلول لتحقيق الاستقرار في الاقتصاد اليمني، وإعادة فتح مطار صنعاء، بحسب البيان
ولفت إلى أن "الأمر يتطلب من الحكومة اليمنية وأنصار الله (الحوثيين) الشجاعة والعزم لتنفيذ الاتفاقات التي تم الإعلان عنها اليوم، لصالح الشعب اليمني
وأضاف "بصفتنا سفراء الصين وفرنسا وروسيا والمملكة المتحدة والولايات المتحدة إلى اليمن، فسوف نتابع باهتمام التطورات ونحافظ على دبلوماسيتنا متعددة الأطراف لتعزيز جهود المبعوث الخاص للأمم المتحدة
وفي وقت سابق الخميس، انتهت جولة المشاورات بين طرفي النزاع في اليمن، باتفاق حول الوضع في الحديدة، وتفاهمات حول التهدئة وفتح المعابر في تعز، وتبادل أكثر من 16 ألف أسير