الأمن الإسرائيلي: تفكيك خلية لـ"الجهاد الإسلامي" في جنين
وال-أعلن جهاز الأمن العام الإسرائيلي "الشاباك" اليوم الاثنين أنه "أحبط مؤخرا محاولة من حركة الجهاد الإسلامي لتجنيد سكان بالضفة الغربية لشن هجمات على أهداف إسرائيلية".
وأفاد بيان صادر عن "الشاباك" بأنه "قام بالتعاون والتنسيق مع مختلف الأذرع الأمنية والجيش، بتفكيك خلية عسكرية للجهاد الإسلامي في جنين، حيث قدمت منذ 20 أبريل الجاري، لوائح اتهام ضد ستة من المعتقلين".
وأوضح البيان أن من بين المعتقلين ياسمين شعبان (40 عما) من بلدة الجلمة قضاء جنين، وهي أسيرة محررة، حيث اعتقلت بالسابق بتهمة التخطيط لعملية ضد أهداف إسرائيلية.
وتنسب إلى شعبان تهم الوساطة بين ناشط من حركة الجهاد من غزة وأعضاء الخلية من جنين، حيث كان اعتقال شعبان سببا رئيسا في تفكيك الخلية، بحسب "الشاباك".
وجاء في بيان "الشاباك" أنه "تم تجنيد أعضاء الخلية من جنين والقرى المجاورة عبر شبكات التواصل الاجتماعي، وذلك من قبل ناشط عسكري بالجهاد من قطاع غزة، يدعى أحمد جودة، الذي كان يتصرف نيابة عن المسؤول العسكري في الحركة جهاد غنام".
وأضاف البيان "أحبط الشاباك محاولة لحركة الجهاد في قطاع غزة لتأسيس بنية تحتية عسكرية في الضفة الغربية، وذلك من أجل تنفيذ عمليات مسلحة ضد الإسرائيليين".
وبحسب مزاعم "الشاباك"، حصل أعضاء الخلية على مواد تدريبية وإرشادية من قطاع غزة وأنتجوا عبوة ناسفة تحاكي الصاروخ، حيث خططوا لتنفيذ هجوم في المنطقة.
وتظهر لقطات نشرها "الشاباك" ما يعتقد أنه أعضاء الخلية وهم يختبرون عبوة ناسفة تم صنعها على شكل يشبه قذيفة.
المصدر: وسائل إعلام إسرائيلية
وأفاد بيان صادر عن "الشاباك" بأنه "قام بالتعاون والتنسيق مع مختلف الأذرع الأمنية والجيش، بتفكيك خلية عسكرية للجهاد الإسلامي في جنين، حيث قدمت منذ 20 أبريل الجاري، لوائح اتهام ضد ستة من المعتقلين".
وأوضح البيان أن من بين المعتقلين ياسمين شعبان (40 عما) من بلدة الجلمة قضاء جنين، وهي أسيرة محررة، حيث اعتقلت بالسابق بتهمة التخطيط لعملية ضد أهداف إسرائيلية.
وتنسب إلى شعبان تهم الوساطة بين ناشط من حركة الجهاد من غزة وأعضاء الخلية من جنين، حيث كان اعتقال شعبان سببا رئيسا في تفكيك الخلية، بحسب "الشاباك".
وجاء في بيان "الشاباك" أنه "تم تجنيد أعضاء الخلية من جنين والقرى المجاورة عبر شبكات التواصل الاجتماعي، وذلك من قبل ناشط عسكري بالجهاد من قطاع غزة، يدعى أحمد جودة، الذي كان يتصرف نيابة عن المسؤول العسكري في الحركة جهاد غنام".
وأضاف البيان "أحبط الشاباك محاولة لحركة الجهاد في قطاع غزة لتأسيس بنية تحتية عسكرية في الضفة الغربية، وذلك من أجل تنفيذ عمليات مسلحة ضد الإسرائيليين".
وبحسب مزاعم "الشاباك"، حصل أعضاء الخلية على مواد تدريبية وإرشادية من قطاع غزة وأنتجوا عبوة ناسفة تحاكي الصاروخ، حيث خططوا لتنفيذ هجوم في المنطقة.
وتظهر لقطات نشرها "الشاباك" ما يعتقد أنه أعضاء الخلية وهم يختبرون عبوة ناسفة تم صنعها على شكل يشبه قذيفة.
المصدر: وسائل إعلام إسرائيلية