الأمم المتحدة تدعو بغداد إلى الإسراع باستكمال التشكيلة الوزارية
وال-دعت الأمم المتحدة، الأحد، الأطراف السياسية العراقية إلى الإسراع باستكمال التشكيلة الوزارية التي لا تزال 3 حقائب شاغرة فيها.
جاء ذلك على لسان رئيسة بعثة الأمم المتحدة في العراق (يونامي) "جينين هينيس بلاسخارت".
وكانت "بلاسخارت" تتحدث من بغداد في مؤتمر صحفي مشترك - حضره مراسل "الأناضول"- مع رئيس الهيئة السياسية للتيار الصدري نصار الربيعي، عقب لقاء جمعهما.
وقالت المسؤولة الأممية "تم مناقشة عدة مواضيع في الاجتماع مع رئيس الهيئة السياسية للتيار الصدري".
وتابعت "ندعو إلى الاسراع باستكمال تشكيل الحكومة، والتركيز على تقديم الخدمات والاهتمام بالتنمية الاقتصادية والاجتماعية".
وشددت على أن "دعم المجتمع الدولي للعراق يجب أن يستمر في المستقبل".
وأشارت "بلاسخارت" في هذا الصدد إلى أن "الأمم المتحدة أنفقت مليارات الدولارات في المناطق المحررة من سيطرة داعش لتقديم الخدمات"، دون مزيد من التفاصيل.
ولاتزال 3 حقائب في حكومة رئيس الوزراء العراقي عادل عبد المهدي شاغرة وهي الدفاع والداخلية والعدل، رغم مرور أكثر من 4 أشهر على تكليف عبد المهدي بتشكيل الحكومة.
ومنذ تشرين الأول / أكتوبر الماضي، منح البرلمان على مراحل الثقة لـ 19 من أصل 22 وزيرا في حكومة عبد المهدي.
وتعترض عدة كتل سياسية، وعلى رأسها "سائرون" التي تصدرت الانتخابات (54 مقعدا) وتحظى بدعم زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر، على ترشيح فالح الفياض لوزارة الداخلية، وفيصل الجربا للدفاع.
ويصر الصدر على ترشيح شخصيات مستقلة سياسيا لتولي الحقيبتين.
جاء ذلك على لسان رئيسة بعثة الأمم المتحدة في العراق (يونامي) "جينين هينيس بلاسخارت".
وكانت "بلاسخارت" تتحدث من بغداد في مؤتمر صحفي مشترك - حضره مراسل "الأناضول"- مع رئيس الهيئة السياسية للتيار الصدري نصار الربيعي، عقب لقاء جمعهما.
وقالت المسؤولة الأممية "تم مناقشة عدة مواضيع في الاجتماع مع رئيس الهيئة السياسية للتيار الصدري".
وتابعت "ندعو إلى الاسراع باستكمال تشكيل الحكومة، والتركيز على تقديم الخدمات والاهتمام بالتنمية الاقتصادية والاجتماعية".
وشددت على أن "دعم المجتمع الدولي للعراق يجب أن يستمر في المستقبل".
وأشارت "بلاسخارت" في هذا الصدد إلى أن "الأمم المتحدة أنفقت مليارات الدولارات في المناطق المحررة من سيطرة داعش لتقديم الخدمات"، دون مزيد من التفاصيل.
ولاتزال 3 حقائب في حكومة رئيس الوزراء العراقي عادل عبد المهدي شاغرة وهي الدفاع والداخلية والعدل، رغم مرور أكثر من 4 أشهر على تكليف عبد المهدي بتشكيل الحكومة.
ومنذ تشرين الأول / أكتوبر الماضي، منح البرلمان على مراحل الثقة لـ 19 من أصل 22 وزيرا في حكومة عبد المهدي.
وتعترض عدة كتل سياسية، وعلى رأسها "سائرون" التي تصدرت الانتخابات (54 مقعدا) وتحظى بدعم زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر، على ترشيح فالح الفياض لوزارة الداخلية، وفيصل الجربا للدفاع.
ويصر الصدر على ترشيح شخصيات مستقلة سياسيا لتولي الحقيبتين.