إيران تطالب بتحقيق في حوادث تخريب سفن في الخليج
وال-طالبت إيران، الإثنين، بفتح تحقيق لكشف ملابسات حوادث تخريب تعرضت لها أربع سفن قرب المياه الإقليمية للإمارات.
ووصف المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية، سيد عباس موسوي، في بيان نقلته وكالة الأنباء الإيرانية (إرنا) ذلك الحادث بأنه: "يبعث على القلق والأسف".
ودعا موسوي إلى "توضيح الأبعاد الدقيقة للحادث".
وحذر موسوي من "أي محاولة ضارة من قبل المتآمرين لتقويض الاستقرار والأمن في المنطقة".
ودعا "دول المنطقة إلى أن تكون في حالة تأهب لأي مغامرة من قبل عملاء أجانب"، وذلك دون توضيح.
والأحد، قالت الخارجية الإماراتية في بيان، إن 4 سفن شحن تجارية من عدة جنسيات، تعرضت لعمليات تخريبية قرب المياه الإقليمية، باتجاه ميناء الفجيرة البحري.
وأوضحت الوزارة أن "أربع سفن شحن تجارية مدنية من عدة جنسيات تعرضت (الأحد) لعمليات تخريبية بالقرب من المياه الإقليمية للدولة، باتجاه الساحل الشرقي قرب إمارة الفجيرة وقرب المياه الإقليمية وفي المياه الاقتصادية للإمارات".
وأضافت أنه "جار التحقيق حول ظروف الحادث بالتعاون مع الجهات المحلية والدولية، وستقوم الجهات المعنية بالتحقيق برفع النتائج حين الانتهاء من إجراءاتها".
وأشارت الوزارة إلى أن "العمليات التخريبية" لم تنتج عنها أي أضرار بشرية أو إصابات، كما لا يوجد أي تسرب لأي مواد ضارة أو وقود من هذه السفن".
وأكدت أن العمل يسير في ميناء الفجيرة بشكل طبيعي وبدون أي توقف، وأن "شائعات وقوع الحادث داخل الميناء لا أساس لها".
واعتبرت الخارجية الإماراتية، الحادث "تطوراً خطيراً"، داعية المجتمع الدولي إلى القيام بمسؤولياته.
وميناء الفجيرة يقع على الساحل الشرقي للإمارات، ويبعد ما يقرب من 70 ميلاً بحرياً عن مضيق هرمز.
ووصف المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية، سيد عباس موسوي، في بيان نقلته وكالة الأنباء الإيرانية (إرنا) ذلك الحادث بأنه: "يبعث على القلق والأسف".
ودعا موسوي إلى "توضيح الأبعاد الدقيقة للحادث".
وحذر موسوي من "أي محاولة ضارة من قبل المتآمرين لتقويض الاستقرار والأمن في المنطقة".
ودعا "دول المنطقة إلى أن تكون في حالة تأهب لأي مغامرة من قبل عملاء أجانب"، وذلك دون توضيح.
والأحد، قالت الخارجية الإماراتية في بيان، إن 4 سفن شحن تجارية من عدة جنسيات، تعرضت لعمليات تخريبية قرب المياه الإقليمية، باتجاه ميناء الفجيرة البحري.
وأوضحت الوزارة أن "أربع سفن شحن تجارية مدنية من عدة جنسيات تعرضت (الأحد) لعمليات تخريبية بالقرب من المياه الإقليمية للدولة، باتجاه الساحل الشرقي قرب إمارة الفجيرة وقرب المياه الإقليمية وفي المياه الاقتصادية للإمارات".
وأضافت أنه "جار التحقيق حول ظروف الحادث بالتعاون مع الجهات المحلية والدولية، وستقوم الجهات المعنية بالتحقيق برفع النتائج حين الانتهاء من إجراءاتها".
وأشارت الوزارة إلى أن "العمليات التخريبية" لم تنتج عنها أي أضرار بشرية أو إصابات، كما لا يوجد أي تسرب لأي مواد ضارة أو وقود من هذه السفن".
وأكدت أن العمل يسير في ميناء الفجيرة بشكل طبيعي وبدون أي توقف، وأن "شائعات وقوع الحادث داخل الميناء لا أساس لها".
واعتبرت الخارجية الإماراتية، الحادث "تطوراً خطيراً"، داعية المجتمع الدولي إلى القيام بمسؤولياته.
وميناء الفجيرة يقع على الساحل الشرقي للإمارات، ويبعد ما يقرب من 70 ميلاً بحرياً عن مضيق هرمز.