آلاف الجزائريين في باريس للمطالبة بـ "تفكيك النظام"
وال-تظاهر آلاف الجزائريين مجددا الأحد في في ساحة الجمهورية في باريس للمطالبة بـ "تفكيك النظام"، مؤكدين أن التظاهرات ستتواصل حتى "يصغي (النظام الجزائري) للشعب"
وقدم كثير من المحتجين مع أفراد أسرهم ملتفين بالعلم الوطني الجزائري أو ملونين جباههم بألوان العلم.
وكتب على لافتة بألوان العلم الوطني الجزائري رفعها محتجون: "النصر بشكل سلمي أو السقوط بكرامة".
وانتقدت بعض اللافتات الدعم المفترض خصوصا من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون للنظام الجزائري. وكتب على بعضها "ماكرون، اهتم بشؤونك" و"لا ماكرون ولا بوتين، الشعب هو صاحب القرار".
ومع تخليه الاثنين الماضي عن الترشح لولاية خامسة، قرر الرئيس عبد العزيز بوتفليقة تأجيل الانتخابات الرئاسية حتى الانتهاء من تنظيم "ندوة وطنية" تهدف إلى إصلاح البلد، وهو ما يعني واقعيا تمديد ولايته الحالية التي كان يفترض أن تنتهي في 28 نيسان/أبريل المقبل.
وإضافة الى تجمع باريس، نظمت تجمعات مماثلة في مدن فرنسية أخرى، إذ تجمع نحو 500 محتج تحت المطر في سانت-إتيان (وسط) رافعين شعار "حرروا الجزائر". وفي بوردو (جنوب غرب) تجمع نحو 300 محتج للأحد الثاني على التوالي للمطالبة برحيل "النظام" فيما تظاهر ما بين 200 و250 شخصا في تولوز. وفي مرسيليا (جنوب شرق) سجلت مشاركة نحو 200 متظاهر.
وقدم كثير من المحتجين مع أفراد أسرهم ملتفين بالعلم الوطني الجزائري أو ملونين جباههم بألوان العلم.
وكتب على لافتة بألوان العلم الوطني الجزائري رفعها محتجون: "النصر بشكل سلمي أو السقوط بكرامة".
وانتقدت بعض اللافتات الدعم المفترض خصوصا من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون للنظام الجزائري. وكتب على بعضها "ماكرون، اهتم بشؤونك" و"لا ماكرون ولا بوتين، الشعب هو صاحب القرار".
ومع تخليه الاثنين الماضي عن الترشح لولاية خامسة، قرر الرئيس عبد العزيز بوتفليقة تأجيل الانتخابات الرئاسية حتى الانتهاء من تنظيم "ندوة وطنية" تهدف إلى إصلاح البلد، وهو ما يعني واقعيا تمديد ولايته الحالية التي كان يفترض أن تنتهي في 28 نيسان/أبريل المقبل.
وإضافة الى تجمع باريس، نظمت تجمعات مماثلة في مدن فرنسية أخرى، إذ تجمع نحو 500 محتج تحت المطر في سانت-إتيان (وسط) رافعين شعار "حرروا الجزائر". وفي بوردو (جنوب غرب) تجمع نحو 300 محتج للأحد الثاني على التوالي للمطالبة برحيل "النظام" فيما تظاهر ما بين 200 و250 شخصا في تولوز. وفي مرسيليا (جنوب شرق) سجلت مشاركة نحو 200 متظاهر.