اتصالات أممية مع ضامني "أستانة" بشأن القصف الجوي لإدلب السورية
وال-أعلنت الأمم المتحدة، عن إجراء اتصالات مع الدول الضامنة لمسار أستانة (تركيا وروسيا وإيران) لوقف الغارات الجوية المكثفة بمنطقة خفض التصعيد بإدلب، شمالي سوريا.
جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي للمتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة ستيفان دوغريك، الثلاثاء، بمقر المنظمة الدولية بنيويورك.
ولم يكشف المتحدث طبيعة ومستوي الاتصالات التي تجريها الأمم المتحدة مع الدول الثلاث الضامنة لمسار أستانة.
وأشار دوغريك إلى أن الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش دعا إلى "الوقف العاجل للتصعيد في شمال غربي سوريا"، مع بدء شهر رمضان المبارك.
وحث غوتيريش الأطراف المعنية، في بيان صدر الليلة الماضية (الإثنين)، على الالتزام التام بترتيبات وقف إطلاق النار الواردة في المذكرة الموقعة في 17سبتمبر/أيلول 2018
وأعرب عن "القلق إزاء التقارير التي أفادت بشن هجمات جوية على الأحياء السكانية والبنية التحتية المدنية والتي أسفرت عن مقتل المئات من الجرحى المدنيين، فضلا عن 150 الف من النازحين".
جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي للمتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة ستيفان دوغريك، الثلاثاء، بمقر المنظمة الدولية بنيويورك.
ولم يكشف المتحدث طبيعة ومستوي الاتصالات التي تجريها الأمم المتحدة مع الدول الثلاث الضامنة لمسار أستانة.
وأشار دوغريك إلى أن الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش دعا إلى "الوقف العاجل للتصعيد في شمال غربي سوريا"، مع بدء شهر رمضان المبارك.
وحث غوتيريش الأطراف المعنية، في بيان صدر الليلة الماضية (الإثنين)، على الالتزام التام بترتيبات وقف إطلاق النار الواردة في المذكرة الموقعة في 17سبتمبر/أيلول 2018
وأعرب عن "القلق إزاء التقارير التي أفادت بشن هجمات جوية على الأحياء السكانية والبنية التحتية المدنية والتي أسفرت عن مقتل المئات من الجرحى المدنيين، فضلا عن 150 الف من النازحين".