مؤسسة النفط الليبية: عودة الإنتاج لمستوياته السابقة بحقل الشرارة
وال-أعلنت المؤسسة الوطنية للنفط في ليبيا، الثلاثاء، عودة الانتاج لمستوياته السابقة بحقل الشرارة النفطي (جنوب)، الذي تشرف على تشغيله شركة "أكاكوس" للعمليات النفطية.
وأكدت المؤسسة في بيان نشرته عبر صفحتها على "فيسبوك"، استئناف عمليات شحن النفط الخام بميناء الزاوية (غرب) بشكل طبيعي، بعد رفع "حالة القوة القاهرة" (طوارئ) عن تلك العمليات.
ورفعت "حالة القوة القاهرة" الإثنين، عقب إعادة فتح الصمام الذي تم إقفاله بخط شحن النفط من حقل الشرارة إلى ميناء الزاوية.
وكانت المؤسسة أعلنت ليلة السبت/ الأحد، حالة القوة القاهرة (طوارئ) وتوقّف عمليات شحن النفط الخام بميناء الزاوية، نتيجة لتوقّف الإنتاج بحقل الشرارة النفطي، وهو ما تسبب في خسارة ما يناهز 290 ألف برميل من الإنتاج اليومي بقيمة 19 مليون دولار.
ويشرف حرس المنشآت النفطية، التابع لقوات اللواء المتقاعد خليفة حفتر، على تأمين الحقول والموانئ النفطية في المنطقة الوسطى (الهلال النفطي) والبريقة وحتى مدينة طبرق على الحدود المصرية.
في حين تدير تلك المنشآت، مؤسسة النفط التابعة لحكومة "الوفاق الوطني" في طرابلس، التي لا يعترف المجتمع الدولي بغيرها مسوقا للنفط الليبي.
ومنذ الإطاحة بنظام الرئيس الراحل معمر القذافي في 2011، تعيش ليبيا حالة من الانقسامات السياسية والصراعات الأهلية المسلحة، تسببت بانهيار مختلف القطاعات.
وأكدت المؤسسة في بيان نشرته عبر صفحتها على "فيسبوك"، استئناف عمليات شحن النفط الخام بميناء الزاوية (غرب) بشكل طبيعي، بعد رفع "حالة القوة القاهرة" (طوارئ) عن تلك العمليات.
ورفعت "حالة القوة القاهرة" الإثنين، عقب إعادة فتح الصمام الذي تم إقفاله بخط شحن النفط من حقل الشرارة إلى ميناء الزاوية.
وكانت المؤسسة أعلنت ليلة السبت/ الأحد، حالة القوة القاهرة (طوارئ) وتوقّف عمليات شحن النفط الخام بميناء الزاوية، نتيجة لتوقّف الإنتاج بحقل الشرارة النفطي، وهو ما تسبب في خسارة ما يناهز 290 ألف برميل من الإنتاج اليومي بقيمة 19 مليون دولار.
ويشرف حرس المنشآت النفطية، التابع لقوات اللواء المتقاعد خليفة حفتر، على تأمين الحقول والموانئ النفطية في المنطقة الوسطى (الهلال النفطي) والبريقة وحتى مدينة طبرق على الحدود المصرية.
في حين تدير تلك المنشآت، مؤسسة النفط التابعة لحكومة "الوفاق الوطني" في طرابلس، التي لا يعترف المجتمع الدولي بغيرها مسوقا للنفط الليبي.
ومنذ الإطاحة بنظام الرئيس الراحل معمر القذافي في 2011، تعيش ليبيا حالة من الانقسامات السياسية والصراعات الأهلية المسلحة، تسببت بانهيار مختلف القطاعات.