خطط سعودية لإدراج "أرامكو" في البورصة بحلول 2021
وال-قال وزير الطاقة السعودي خالد الفالح، الأربعاء، إن بلاده تخطط لإدراج جزء من أسهم "أرامكو"، أكبر شركة نفط في العالم، بحلول 2021.
وفي 2016، أعلنت المملكة عبر ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، إدراج ما نسبته 5 بالمئة من "أرامكو" في النصف الثاني 2018، عبر البورصة المحلية وأخرى أو اثنتين أجنبيتين، إلا أن ذلك لم يتم.
وأضاف الفالح، في مؤتمر صحفي من الرياض، أن بلاده لم تغير خططها في الإدراج، "عازمون على الإدارج وخططنا لم تتغير".
وذكر أن تحديد قيمة سوقية لـ "أرامكو" غير ممكن، لأسباب عدة أبرزها أن سعر برميل النفط والسوق بشكل عام يدخلان في تحديد قيمة الشركة.
وتقود أرامكو، صناعة النفط والطاقة التلقيدية في المملكة، إضافة إلى استثمارات عابرة للحدود، في الإنتاج والتوزيع والتسويق.
والسعودية ثالث أكبر منتج للنفط الخام في العالم، بمتوسط إنتاج 10.2 ملايين برميل يوميا حاليا، وأكبر مُصدر في العالم بحجم 7.2 مليون برميل يوميا.
وأعرب الفالح، عن ثقته في الاتفاق الأخير لـ"أوبك +" بشأن خفض الإنتاج؛ قائلا إنه سيلبي الحاجة لاستعادة التوازن في السوق "ما لم يستجد جديد".
وتتألف "أوبك+"، من أعضاء منظمة البلدان المصدرة للبترول "أوبك"، إضافة إلى منتجين مستقلين تقودهم روسيا.
وبدأت "أوبك +" تنفيذ اتفاق جديد لخفض إنتاج النفط، بنحو 1.2 مليون برميل يوميا، اعتبارا من مطلع 2019، ولمدة 6 شهور.
وفي 2016، أعلنت المملكة عبر ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، إدراج ما نسبته 5 بالمئة من "أرامكو" في النصف الثاني 2018، عبر البورصة المحلية وأخرى أو اثنتين أجنبيتين، إلا أن ذلك لم يتم.
وأضاف الفالح، في مؤتمر صحفي من الرياض، أن بلاده لم تغير خططها في الإدراج، "عازمون على الإدارج وخططنا لم تتغير".
وذكر أن تحديد قيمة سوقية لـ "أرامكو" غير ممكن، لأسباب عدة أبرزها أن سعر برميل النفط والسوق بشكل عام يدخلان في تحديد قيمة الشركة.
وتقود أرامكو، صناعة النفط والطاقة التلقيدية في المملكة، إضافة إلى استثمارات عابرة للحدود، في الإنتاج والتوزيع والتسويق.
والسعودية ثالث أكبر منتج للنفط الخام في العالم، بمتوسط إنتاج 10.2 ملايين برميل يوميا حاليا، وأكبر مُصدر في العالم بحجم 7.2 مليون برميل يوميا.
وأعرب الفالح، عن ثقته في الاتفاق الأخير لـ"أوبك +" بشأن خفض الإنتاج؛ قائلا إنه سيلبي الحاجة لاستعادة التوازن في السوق "ما لم يستجد جديد".
وتتألف "أوبك+"، من أعضاء منظمة البلدان المصدرة للبترول "أوبك"، إضافة إلى منتجين مستقلين تقودهم روسيا.
وبدأت "أوبك +" تنفيذ اتفاق جديد لخفض إنتاج النفط، بنحو 1.2 مليون برميل يوميا، اعتبارا من مطلع 2019، ولمدة 6 شهور.