بعد "يوم مخيف"... أسواق العالم بدأت باستعادة تعافيها
وال-بعد يوم مخيف في البورصات العالمية، وتكبّد الأسواق والشركات خسائر بمئات مليارات الدولارات مع تفاقم المخاوف بشأن تباطؤ الاقتصاد الأميركي، بدأت الأسواق اليوم الثلاثاء، باستعادة بعضاً من تعافيها، وأولى الأسواق تلك الأوروبية والآسيوية.
وغداة هبوط مؤشرات الأسهم في وول ستريت وأوروبا، ارتفع المؤشر نيكي الياباني 10 في المئة اليوم، بعد أن شهدت الأسواق في الجلسة الماضية أكبر انخفاض خلال يوم منذ 1987. وقد سجّل أكبر مكسب يومي منذ تشرين الأول 2008 وأعلى ارتفاع على الإطلاق من حيث النقاط.
كما انتعشت أسواق المال الأخرى في آسيا، لكن بشكل أكثر اعتدالاً، فيما بدا أنها استقرت بعد حالة من التخبط في مستهل الأسبوع الحالي.
كذلك انتعشت الأسهم الأوروبية اليوم الثلاثاء، بعد أن سجلت أدنى مستوياتها في ستة أشهر في الجلسة الماضية، مقتفية أثر التعافي في الأسواق الآسيوية، وبدعم جزئي من سلسلة نتائج أعمال أعلنتها شركات.
وارتفع المؤشر ستوكس 600 الأوروبي 0.8 في المئة، بعد أن سجل أمس الاثنين أكبر سلسلة انخفاضات حادة استمرت ثلاثة أيام منذ عام 2022، وأغلق دون مستوى 500 نقطة لليوم الثاني.
إضافة إلى ذلك، انتعشت معظم أسواق الأسهم في منطقة الخليج، الثلاثاء، بعد تعليقات من مسؤولي مجلس الاحتياطي الفيدرالي، ساهمت في تهدئة الأسواق، إثر موجة بيع عالمية في الجلسة الماضية، جراء مخاوف من ركود محتمل في الولايات المتحدة.
وكانت رئيسة بنك الاحتياطي الفيدرالي في سان فرانسيسكو، ماري دالي، قد قالت يوم أمس الإثنين، إن من السابق لأوانه معرفة ما إذا كان تقرير الوظائف في تموز يشير إلى تباطؤ أو ضعف حقيقي، لكن من "الضروري للغاية" بالنسبة للبنك المركزي منع سوق العمل من الانزلاق إلى الركود.
نقلا عن جريدة المدن الإلكترونية
وغداة هبوط مؤشرات الأسهم في وول ستريت وأوروبا، ارتفع المؤشر نيكي الياباني 10 في المئة اليوم، بعد أن شهدت الأسواق في الجلسة الماضية أكبر انخفاض خلال يوم منذ 1987. وقد سجّل أكبر مكسب يومي منذ تشرين الأول 2008 وأعلى ارتفاع على الإطلاق من حيث النقاط.
كما انتعشت أسواق المال الأخرى في آسيا، لكن بشكل أكثر اعتدالاً، فيما بدا أنها استقرت بعد حالة من التخبط في مستهل الأسبوع الحالي.
كذلك انتعشت الأسهم الأوروبية اليوم الثلاثاء، بعد أن سجلت أدنى مستوياتها في ستة أشهر في الجلسة الماضية، مقتفية أثر التعافي في الأسواق الآسيوية، وبدعم جزئي من سلسلة نتائج أعمال أعلنتها شركات.
وارتفع المؤشر ستوكس 600 الأوروبي 0.8 في المئة، بعد أن سجل أمس الاثنين أكبر سلسلة انخفاضات حادة استمرت ثلاثة أيام منذ عام 2022، وأغلق دون مستوى 500 نقطة لليوم الثاني.
إضافة إلى ذلك، انتعشت معظم أسواق الأسهم في منطقة الخليج، الثلاثاء، بعد تعليقات من مسؤولي مجلس الاحتياطي الفيدرالي، ساهمت في تهدئة الأسواق، إثر موجة بيع عالمية في الجلسة الماضية، جراء مخاوف من ركود محتمل في الولايات المتحدة.
وكانت رئيسة بنك الاحتياطي الفيدرالي في سان فرانسيسكو، ماري دالي، قد قالت يوم أمس الإثنين، إن من السابق لأوانه معرفة ما إذا كان تقرير الوظائف في تموز يشير إلى تباطؤ أو ضعف حقيقي، لكن من "الضروري للغاية" بالنسبة للبنك المركزي منع سوق العمل من الانزلاق إلى الركود.
نقلا عن جريدة المدن الإلكترونية