المركزي الصيني: لن يستخدم اليوان كوسيلة لزيادة الصادرات
وال-
قال محافظ البنك المركزي الصيني، يي جانج، الأحد، إن بلاده لن تقوم باستخدام عملتها المحلية (اليوان) لتعزيز قيمة صادراتها من السلع والخدمات.
ومنذ سنوات، تتهم الولايات المتحدة، الصين، باستخدام عملتها وسيلة لتعزيز الصادرات، عبر خفض قيمتها أمام سلة العملات الأجنبية، لزيادة تنافسية صناعاتها المتجة للتصدير.
وذكر "يي جانج"، في مؤتمر صحفي ببكين، أن بلاده لم تعد تتدخل في أسواق الصرف، "هدفنا في البنك المركزي استقرار عملتنا".
ونوه إلى أن الصين والولايات المتحدة، خلال اجتماعاتهما التي لم تتوقف منذ أكثر من شهر، توصلا لرزمة من التفاهمات حول عديد القضايا محل الخلاف، لكنه لم يقدم تفاصيل.
ونشبت حرب تجارية بين أكبر اقتصادين (الولايات المتحدة والصين) منذ مارس/آذار 2018، وارتفعت حدتها في يونيو/حزيران الماضي.
وفرضت الولايات المتحدة رسوما جمركية في 2018، على واردات صينية بمئات المليارات من الدولارات، وردت بكين بالمثل.
وعقدت وفود رفيعة المستوى من البلدين عدة جولات من المحادثات التجارية بعد اتفاق واشنطن وبكين، في ديسمبر/كانون الأول 2018، على هدنة لمدة 90 يوما، للوصول إلى أرضية مناسبة للمبادلات التجارية.
وتطرق محافظ المركزي الصيني، إلى مخاطر اقتصادية تواجهها بلاده، "نواجه تحديات وتغييرات قد تؤثر على الاقتصاد المحلي.. وهو امتداد لاقتصاد عالمي مضطرب".
وخفضت الصين، الثلاثاء، مستهدفها لنمو اقتصادها إلى نطاق يتراوح بين 6 - 6.5 بالمائة في 2019، مقابل 6.6 بالمائة في 2018.
قال محافظ البنك المركزي الصيني، يي جانج، الأحد، إن بلاده لن تقوم باستخدام عملتها المحلية (اليوان) لتعزيز قيمة صادراتها من السلع والخدمات.
ومنذ سنوات، تتهم الولايات المتحدة، الصين، باستخدام عملتها وسيلة لتعزيز الصادرات، عبر خفض قيمتها أمام سلة العملات الأجنبية، لزيادة تنافسية صناعاتها المتجة للتصدير.
وذكر "يي جانج"، في مؤتمر صحفي ببكين، أن بلاده لم تعد تتدخل في أسواق الصرف، "هدفنا في البنك المركزي استقرار عملتنا".
ونوه إلى أن الصين والولايات المتحدة، خلال اجتماعاتهما التي لم تتوقف منذ أكثر من شهر، توصلا لرزمة من التفاهمات حول عديد القضايا محل الخلاف، لكنه لم يقدم تفاصيل.
ونشبت حرب تجارية بين أكبر اقتصادين (الولايات المتحدة والصين) منذ مارس/آذار 2018، وارتفعت حدتها في يونيو/حزيران الماضي.
وفرضت الولايات المتحدة رسوما جمركية في 2018، على واردات صينية بمئات المليارات من الدولارات، وردت بكين بالمثل.
وعقدت وفود رفيعة المستوى من البلدين عدة جولات من المحادثات التجارية بعد اتفاق واشنطن وبكين، في ديسمبر/كانون الأول 2018، على هدنة لمدة 90 يوما، للوصول إلى أرضية مناسبة للمبادلات التجارية.
وتطرق محافظ المركزي الصيني، إلى مخاطر اقتصادية تواجهها بلاده، "نواجه تحديات وتغييرات قد تؤثر على الاقتصاد المحلي.. وهو امتداد لاقتصاد عالمي مضطرب".
وخفضت الصين، الثلاثاء، مستهدفها لنمو اقتصادها إلى نطاق يتراوح بين 6 - 6.5 بالمائة في 2019، مقابل 6.6 بالمائة في 2018.