البنك الدولي: تعهدات مؤتمر مساعدة لبنان ما تزال قائمة
وال-أعلن البنك الدولي، الإثنين، استمرار تعهدات المشاركين في مؤتمر (سيدر-1) تجاه لبنان، للمساعدة في تطبيق المشاريع ذات الأولوية بمختلف القطاعات.
وفي أبريل / نيسان 2018، عقد مؤتمر "سيدر-1" في باريس، بمشاركة 50 دولة ومؤسسة مالية عالمية، حصلت بيروت خلاله على قروض بنحو 10.2 مليارات دولار، وهبات قيمتها 860 مليون دولار.
وقال "ساروج كومار جا"، مدير مكتب البنك الدولي لدول المشرق في مؤتمر في بيروت، الإثنين، "إن التعهدات المالية التي التزمنا بها في باريس ما تزال قائمة.. نتطلع للعمل مع حكومة لبنان للمساعدة في تطبيق المشاريع ذات الأولوية".
وترأس رئيس الوزراء اللبناني سعد الحريري اجتماعا اليوم، بحضور مدير مكتب البنك الدولي لدول المشرق، وممثلين عن المؤسسات المالية العربية والأوروبية والدولية المانحة، لبحث الخطوات للإسراع في تنفيذ مقررات مؤتمر "سيدر-1".
ويعتبر اجتماع اليوم، تشاوريا مع المؤسسات المالية العربية والدولية، التي قدمت مساعدات للبنان في مؤتمر "سيدر"، ويهدف إلى المواءمة بين المشاريع والتمويل".
ويعاني اقتصاد لبنان منذ نحو 8 سنوات، من أزمات سياسية متكررة، إضافة إلى النزاع في سوريا، الذي أسفر عن تدفق حوالى مليون لاجئ سوري إلى لبنان.
وفي 31 يناير/ كانون الثاني 2019، بعد تعثر دام نحو 9 أشهر، توصلت القوى السياسية اللبنانية إلى تشكيل حكومة جديدة وتشمل جميع الأحزاب السياسية.
وتوقعت وكالة موديز لخدمات المستثمرين، حينذاك أن ينعكس تشكيل الحكومة اللبنانية الجديدة" إيجابيا" على اقتصاد البلاد، بتنفيذ الإصلاحات المالية الضرورية لإطلاق حزمة الاستثمارات.
وفي أبريل / نيسان 2018، عقد مؤتمر "سيدر-1" في باريس، بمشاركة 50 دولة ومؤسسة مالية عالمية، حصلت بيروت خلاله على قروض بنحو 10.2 مليارات دولار، وهبات قيمتها 860 مليون دولار.
وقال "ساروج كومار جا"، مدير مكتب البنك الدولي لدول المشرق في مؤتمر في بيروت، الإثنين، "إن التعهدات المالية التي التزمنا بها في باريس ما تزال قائمة.. نتطلع للعمل مع حكومة لبنان للمساعدة في تطبيق المشاريع ذات الأولوية".
وترأس رئيس الوزراء اللبناني سعد الحريري اجتماعا اليوم، بحضور مدير مكتب البنك الدولي لدول المشرق، وممثلين عن المؤسسات المالية العربية والأوروبية والدولية المانحة، لبحث الخطوات للإسراع في تنفيذ مقررات مؤتمر "سيدر-1".
ويعتبر اجتماع اليوم، تشاوريا مع المؤسسات المالية العربية والدولية، التي قدمت مساعدات للبنان في مؤتمر "سيدر"، ويهدف إلى المواءمة بين المشاريع والتمويل".
ويعاني اقتصاد لبنان منذ نحو 8 سنوات، من أزمات سياسية متكررة، إضافة إلى النزاع في سوريا، الذي أسفر عن تدفق حوالى مليون لاجئ سوري إلى لبنان.
وفي 31 يناير/ كانون الثاني 2019، بعد تعثر دام نحو 9 أشهر، توصلت القوى السياسية اللبنانية إلى تشكيل حكومة جديدة وتشمل جميع الأحزاب السياسية.
وتوقعت وكالة موديز لخدمات المستثمرين، حينذاك أن ينعكس تشكيل الحكومة اللبنانية الجديدة" إيجابيا" على اقتصاد البلاد، بتنفيذ الإصلاحات المالية الضرورية لإطلاق حزمة الاستثمارات.