إيران: ارتفاع أسعار النفط يصب في صالحنا
وال-قال وزير النفط الإيراني بيجن زنغنه، الأربعاء، إن ارتفاع أسعار النفط حاليا يصب في مصلحة بلاده.
جاء ذلك، في مؤتمر صحفي على هامش اجتماع مجلس الوزراء، حسبما أوردت وكالة "مهر" الإيرانية.
واعتبر أن "ارتفاع أسعار النفط في الظروف الراهنة يأتي في صالح ايران".
وفي وقت سابق الأربعاء، صعدت عقود برنت الآجلة إلى ذروتها في 8 شهور إلى متوسط 70.8 دولارا للبرميل، مدفوعة بضربة عسكرية إيرانية على قاعدتين أمريكيتين في العراق، قبل أن تقلص مكاسبها إلى متوسط 68.5 دولارا.
وأعلن الحرس الثوري الإيراني، في بيان فجر الأربعاء، استهدافه قاعدتين أمريكيتين، بعشرات الصواريخ الباليستية، ردا على عملية قتل قاسم سليماني التي نفذتها الولايات المتحدة، الجمعة.
وتأثرت صناعة الطاقة في إيران بشدة بفعل العقوبات الأمريكية منذ أغسطس/ آب 2018، إذ أعادت واشنطن فرضها عقب انسحابها من الاتفاق النووي الموقع مع القوى الغربية.
وفي نهاية أكتوبر/ تشرين الأول 2019، قدر صندوق النقد الدولي، حاجة إيران إلى سعر برميل نفط يبلغ 194.6 دولارا للوصول إلى موازنة صفرية (تساوي الإيرادات مع النفقات) في العام المالي المقبل ( يبدأ في 21 مارس المقبل).
وحتى أكتوبر/ تشرين الأول 2018، كانت إيران ثالث أكبر منتج للنفط في "أوبك" بعد السعودية والعراق بمتوسط 3.85 ملايين برميل يوميا، وتراجعت حاليا إلى المرتبة الخامسة بمتوسط 2.15 مليون برميل يوميا.
ومطلع الشهر الماضي، قدرت إيران، بيع مليون برميل من النفط يوميا بنحو 50 دولارا في مشروع موازنة العام المقبل، التي تبدأ لديها في 21 مارس / آذار 2020.
جاء ذلك، في مؤتمر صحفي على هامش اجتماع مجلس الوزراء، حسبما أوردت وكالة "مهر" الإيرانية.
واعتبر أن "ارتفاع أسعار النفط في الظروف الراهنة يأتي في صالح ايران".
وفي وقت سابق الأربعاء، صعدت عقود برنت الآجلة إلى ذروتها في 8 شهور إلى متوسط 70.8 دولارا للبرميل، مدفوعة بضربة عسكرية إيرانية على قاعدتين أمريكيتين في العراق، قبل أن تقلص مكاسبها إلى متوسط 68.5 دولارا.
وأعلن الحرس الثوري الإيراني، في بيان فجر الأربعاء، استهدافه قاعدتين أمريكيتين، بعشرات الصواريخ الباليستية، ردا على عملية قتل قاسم سليماني التي نفذتها الولايات المتحدة، الجمعة.
وتأثرت صناعة الطاقة في إيران بشدة بفعل العقوبات الأمريكية منذ أغسطس/ آب 2018، إذ أعادت واشنطن فرضها عقب انسحابها من الاتفاق النووي الموقع مع القوى الغربية.
وفي نهاية أكتوبر/ تشرين الأول 2019، قدر صندوق النقد الدولي، حاجة إيران إلى سعر برميل نفط يبلغ 194.6 دولارا للوصول إلى موازنة صفرية (تساوي الإيرادات مع النفقات) في العام المالي المقبل ( يبدأ في 21 مارس المقبل).
وحتى أكتوبر/ تشرين الأول 2018، كانت إيران ثالث أكبر منتج للنفط في "أوبك" بعد السعودية والعراق بمتوسط 3.85 ملايين برميل يوميا، وتراجعت حاليا إلى المرتبة الخامسة بمتوسط 2.15 مليون برميل يوميا.
ومطلع الشهر الماضي، قدرت إيران، بيع مليون برميل من النفط يوميا بنحو 50 دولارا في مشروع موازنة العام المقبل، التي تبدأ لديها في 21 مارس / آذار 2020.